الصفحه ١٦٢ : بالقلب بمعنى العلم
والضمير ضمير فصل (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) أي قال بعضهم لبعض : هل ندلكم على رجل يعني
الصفحه ٢٧٩ : ، وقيل : معنى التبعيض أن
المظالم لا تغفر وقيل : إن من زائدة (وَيُجِرْكُمْ مِنْ
عَذابٍ أَلِيمٍ) أي من
الصفحه ٣٠٨ : جاء في الحديث أن الله تعالى يقول في الثلث الآخر من الليل : من يستغفرني
فأغفر له (١) ، وقيل : معنى
الصفحه ٤٢٢ : متزمل. ثم سكنت التاء وأدغمت في
الزاي وفي تسمية النبي صلىاللهعليهوسلم بالمزمل ثلاثة أقول أحدها أنه كان
الصفحه ٨ :
مني : يحتمل أن
يتعلق بقوله ألقيت ، أو يكون صفة لمحبة فيتعلق بمحذوف (وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي) أي
الصفحه ١٤٦ : ء ، أي انسبوهم لآبائهم الذين ولدوهم (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ) يقتضي أن يحبوه
الصفحه ٢٠٧ : للشافعي ، إلا أنه اختلف في مذهب مالك هل يسجد عند
قوله : وأناب ، أو عند قوله : وحسن مآب (وَإِنَّ لَهُ
الصفحه ٢٣١ : بعد أن كان قد آمن به؟ فالجواب أنه لم يقل ذلك على وجه التكذيب له ، وإنما
قاله على وجه الفرض والتقدير
الصفحه ٢٩٠ : وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ) روي في سببها أن جماعة من فتيان قريش خرجوا إلى الحديبية ،
ليصيبوا من عسكر رسول الله
الصفحه ١١٧ :
خلق الله في الأرض
، ولأن فيها بيت الله ، والمعنى أن الله أقام الحجة على أهل القرى ؛ بأن بعث سيدنا
الصفحه ٢٢١ : جاء أنه لما مات صلىاللهعليهوسلم أنكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه موته حتى احتج عليه أبو
بكر الصديق
الصفحه ٣٢٥ :
(أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ
عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا) أنكروا أن يخصه الله بالنبوة دونهم ، وذلك جهل منهم
الصفحه ٣٣٧ : ء. وقرئ شرب بضم الشين (٢) واختلف هل هو مصدر أو اسم المشروب وقرئ بالفتح وهو مصدر
فإن قيل : كيف عطف قوله
الصفحه ٣٧١ : التَّوْراةِ) معناه مذكور في [البقرة : ٤١] في قوله مصدقا لما معكم و (مُبَشِّراً بِرَسُولٍ) عن كعب أن الحواريين
الصفحه ٤٧٠ :
حال كفره لقوله صلىاللهعليهوسلم الإسلام يجبّ ما قبله (١) (وَلَهُمْ عَذابُ
الْحَرِيقِ) يحتمل أن