الصفحه ١١ : وبني إسرائيل أن
يسيروا إلى جانب طور سيناء ليكلم فيه ربه ، والطور هو الجبل ، واختلف هل هذا الطور
هو الذي
الصفحه ٢٤ :
وقال الزمخشري :
هو كقولك كتبت الكتاب لست خلون من الشهر (مِثْقالَ حَبَّةٍ) أي وزنها والرفع على أن
الصفحه ٣٢ : (إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ) أي شدّتها وهولها كقوله : وزلزلوا ، أو تحريك الأرض حينئذ
كقوله : إذا زلزلت
الصفحه ٦١ : ، وأن ذلك يزول
عنه بالتوبة ، واتفق على أنه لا يرجع إلى الحدّ وأنه لا يسقط عنه بالتوبة ، واختلف
هل يرجع
الصفحه ٦٩ : ،
واختلف هل يجبر السيد عبده على الكتابة أم لا؟ على قولين في المذهب (إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً) الخير
الصفحه ٣١٧ : تعالى ، وقد أنكرت (٢) ذلك عائشة ، وسئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : هل رأيت ربك؟ فقال : نور أنّى أراه
الصفحه ٣٩١ :
والمعنى : إن تتوبا إلى الله فقد صدر منكما ما يوجب التوبة (وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ
هُوَ
الصفحه ٤٠٧ :
(وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ) هم الكفار بدليل قوله : إنه كان لا يؤمن بالله العظيم
الصفحه ٤٩ : في أوقاتها مع توفية شروطها ، فإن
قيل : كيف كرر ذكر الصلوات أولا وآخرا؟ فالجواب : أنه ليس بتكرار
الصفحه ٢٦٧ : (بِسُلْطانٍ) أي حجة وبرهان (أَنْ تَرْجُمُونِ) اختلف هل معناه الرجم بالحجارة أو السب والأول أظهر
الصفحه ٩٧ :
الجانب والرفق ،
وعن التواضع (الَّذِي
يَراكَ حِينَ تَقُومُ) أي حين تقوم في الصلاة ، ويحتمل أن يريد
الصفحه ١٥٤ : (وَسَبِّحُوهُ
بُكْرَةً وَأَصِيلاً) قيل : إن ذلك إشارة إلى صلاة الصبح والعصر ، والأظهر أنه
أمر بالتسبيح في أول
الصفحه ١٩٧ :
قال : إنه إلياس
المذكور في أجداد النبيّ صلىاللهعليهوسلم
(أَتَدْعُونَ
بَعْلاً) (١) البعل في
الصفحه ٤١٩ : . وهذا بيان للقسمة المذكورة قبل ، وهو على حذف مضاف أي كنا ذوي طرائق (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ
الصفحه ١٠٩ : ، وأراد الله أن يمنّ عليهم ويجعلهم أئمة
: أي ولاة في الأرض أرض فرعون وقومه (هامانَ) هو وزير فرعون