الصفحه ٣١٩ : : أنه
الهمّ بالذنوب وحديث النفس به دون أن يفعل (أَجِنَّةٌ) جمع جنين (فَلا تُزَكُّوا
أَنْفُسَكُمْ) أي لا
الصفحه ٣٢١ : بمعنى الاطلاع ؛ أي ليس لها
من يعلم وقتها إلا الله (أَفَمِنْ هذَا
الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ) الإشارة إلى
الصفحه ٣٢٤ : الحديث ذكره
المناوي في التيسير وعزاه لوكيع بن الجراح في الغرر وابن مردويه وهو ضعيف.
الصفحه ٣٢٨ : بمعنى أنها تنشئ السير أو تنشئ
__________________
(١). روى الطبري هذا
الحديث بسنده إلى عبد الله بن
الصفحه ٣٣٣ :
__________________
(١). قال في تخريج
أحاديث الإحياء ج ٣٤٢ أول إن الحديث ضعيف.
الصفحه ٣٤٧ :
__________________
(١). روى هذا الحديث
الإمام الطبري في تفسيره بسنده إلى البراء بن عازب.
الصفحه ٣٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه
وآمن بي (١) الحديث (وَيَجْعَلْ لَكُمْ
نُوراً
الصفحه ٣٦٣ : قرأت على القاضي أبي علي بن أبي الأحوص فلما انتهيت إلى خاتمة الحشر قال
لي ، ضع يدك على رأسك وأسند الحديث
الصفحه ٣٦٥ : الناس ، وقيل : الأنبياء الذين كانوا في عصره وقريبا من
عصره ، ورجح ابن عطية هذا القول بما ورد في الحديث
الصفحه ٣٦٦ : فَامْتَحِنُوهُنَ) أي اختبروهن
__________________
(١). الحديث متفق
عليه وأورده النووي في رياض الصالحين باب بر
الصفحه ٣٧٣ : ، والأول أرجح لوروده في الحديث الصحيح (لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ) أي لما يلحقوا بهم بالنفي وسيلحقون ، وذلك
الصفحه ٣٨٤ :
تطهر ، ثم إن شاء
طلق وإن شاء أمسك ، حسبما ورد في حديث ابن عمر ، حين طلق امرأته وهي حائض فذكر ذلك
الصفحه ٣٨٧ :
وهو مذهب أبي حنيفة ، والثالث أنها ليس لها سكنى ولا نفقة ، فحجة مالك حديث فاطمة
بنت قيس ، وهو أن زوجها
الصفحه ٣٨٨ : : ندخله جنات بالنون وقرأ
الباقون : ويعمل صالحا يدخله جنات.
(٢). الحديث ذكره في
التيسير وأوله : من ظلم
الصفحه ٣٩٠ : الحديث على ثلاثة أقوال : أحدها أنه تحريم
الجارية ، فإنه لما حرمها قال لحفصة : لا تخبري بذلك أحدا ، والآخر