الصفحه ٣٣٩ : ، والمراد بهذا الكتاب المكنون المصاحف التي كتب
فيها القرآن ، أو صحف القرآن التي بأيدي الملائكة عليهمالسلام
الصفحه ٤٧٥ : بعده في الشدة.
(قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكَّى) يحتمل أن يكون بمعنى الطهارة من الشرك والمعاصي ، أو بمعنى
الصفحه ١٧ :
بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى) البينة هنا البرهان ، والصحف الأولى هي التوراة والإنجيل
وغيرهما من كتب
الصفحه ٤١١ : أوقاتها وتوفية الطهارة لها (حَقٌّ مَعْلُومٌ) قد ذكرنا في الذاريات [١٩] معنى حق والسائل والمحروم ،
ووصفه
الصفحه ٤٢٧ : أو على
الندب فتكون سنة ، والآخر أنه يراد به الطهارة من الذنوب والعيوب ، فالثياب على
هذا مجاز ، الثالث
الصفحه ٣٠ : الموت وقيل : النفخة
الأولى في الصور لقوله : ففزع من السموات ومن في الأرض (كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ
الصفحه ١٦٨ : ) [الأنعام : ١٠٠] (وَما آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ
يَدْرُسُونَها) الآية : في معناها وجهين : أحدهما ليس عندهم كتب
الصفحه ٣٩٣ : نفسه إضافة مخلوق إلى خالقه ، وفي
ذلك تشريف له (وَصَدَّقَتْ
بِكَلِماتِ رَبِّها وَكُتُبِهِ) كلمات ربها
الصفحه ٥٠١ : ء مضمر (يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً) يعني القرآن في صحفه (فِيها كُتُبٌ
قَيِّمَةٌ) أي قيمة بالحق مستقيمة
الصفحه ٣٢ : شيطان الجن أو الإنس (كُتِبَ) تمثيل لثبوت الأمر كأنه مكتوب ، ويحتمل أن يكون بمعنى قضى
، كقولك : كتب الله
الصفحه ١٢٨ : الصحيح أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم يقرأ قط ولا كتب. وقال الباجي وغيره : أنه كتب لظاهر
حديث
الصفحه ١٧٣ : هو كتب ما
يستقبل من العمر والنقص هو : كتب ما مضى منه في اللوح المحفوظ وذلك حق كل شخص.
(وَما
الصفحه ٣٢٤ : من الكتب ، وقد روي أنه لم يحفظ شيء
من كتب الله عن ظهر قلب إلا القرآن. وقيل : معنى الآية سهلناه للفهم
الصفحه ٣٤٨ : من
قبل أن تكون ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله كتب مقادير الأشياء قبل أن يخلق السموات
الصفحه ٣٥٥ : الأذلين : أي معهم (كَتَبَ اللهُ) أي قضى وقدر.
(لا تَجِدُ قَوْماً) الآية : معناها لا تجد مؤمنا يحب كافرا