الصفحه ٣٣٢ : حِسانٍ) العبقري الطنافس ، وقيل الزرابي [أي السجاد بلغة اليوم] ،
وقيل الديباج الغليظ ، وهو منسوب إلى عبقري
الصفحه ٦٣ : وحسان بن
ثابت ، وقيل : إن حسّان لم يكن منهم وارتفاع عصبة لأنه خبر إن ، واختار ابن عطية
أن يكون عصبة بدلا
الصفحه ٢٩٣ : الحسين بن علي بن أبي طالب وعلي بن عبد الله بن العباس
أثر ظاهر من أثر السجود (ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي
الصفحه ٩١ : ) مجالس الأمراء والحكام ، وقيل : المنابر ، وقيل : المساكن
الحسان (كَذلِكَ) في موضع خفض صفة لمقام أو في
الصفحه ٩٧ : قاله حسان بن ثابت وغيره من الشعراء في هجو
الكفار بعد أن هجا الكفار النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٠ : (١) النمل (قالَتْ نَمْلَةٌ) النمل : حيوان بل حشرة فطن قويّ الحس يدخر قوته ، ويقسم
الحبة بقسمين لئلا تنبت
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوسلم قال نزلت هذه الآية في خمسة : في ولد عليّ وفاطمة والحسن
والحسين (وَاذْكُرْنَ) خطاب لأزواج النبي
الصفحه ١٥٣ : الآية لا يعارضه وجود
الحسن والحسين ، لأنه صلىاللهعليهوسلم ليس أبا لهما في الحقيقة لأنهما ليسا من صلبه
الصفحه ١٧٣ : الملح والعذب ، وهذا قول يبطله الحس أي الواقع (مَواخِرَ) ذكر في [النحل : ١٤] (يُولِجُ) ذكر في [لقمان : ٢٩
الصفحه ٢٥١ : ، فأولئك ما عليهم من سبيل
إشارة إلى انتصار قيام الحسين بعد موت الحسن ، وطلبه للخلافة وقوله : «إنما السبيل
الصفحه ٢٦٧ : والفضة وهو بعيد (وَمَقامٍ كَرِيمٍ) فيه قولان المنابر والمساكن الحسان (وَنَعْمَةٍ) من التنعم بالأرزاق
الصفحه ٣٦٧ : الكفار إذا هاجرت إلى المسلمين ،
وكانت المرأة التي هاجرت حينئذ أميمة بنت بشر امرأة حسان بن الدحداحة ، وقيل
الصفحه ٣٧٧ :
تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ) يعني أنهم حسان الصور (وَإِنْ يَقُولُوا
تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ) يعني أنهم فصحاء الخطاب
الصفحه ٤٣٧ :
والحسن والحسين رضي الله عنهم (١) فإنهم كانوا صائمين فلما وضعوا فطورهم ليأكلوه جاء مسكين
فرفعوه له
الصفحه ٤٣٨ : علي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم ، وقد ذكرنا الأرائك (٢) (لا يَرَوْنَ فِيها
شَمْساً وَلا