الصفحه ١٣٠ :
ابن آخر غير يعقوب واسمه عيصاب ، كان بنوه يسكنون جبال الشراة التي بين الشام
والحجاز. وقد بادوا جملة
الصفحه ١٥٩ : يشيعون أخبار السوء ويخوفون المسلمين ، فيحتمل
أن تكون هذه الأصناف متفرقة ، أو تكون داخلة في جملة المنافقين
الصفحه ١٦١ : ) مبتدأ وخبره الجملة بعده ، وقال ابن عطية : هو معطوف على
الذين
__________________
(١). قوله : عالم
الصفحه ١٩٢ : بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ) هذا إخبار عن تحدّث أهل الجنة. قال الزمخشري : هذه الجملة
معطوفة على يطاف عليهم
الصفحه ١٩٤ : ، أو أراد أنه سقيم النفس من كفرهم
وتكذيبهم له ، وهذان التأويلان أولى ، لأن نفي الكذب بالجملة معارض
الصفحه ٢٠٣ : معناه من جملة الأحزاب الذين تعصبوا
للباطل فهلكوا.
(وَفِرْعَوْنَ ذِي
الْأَوْتادِ) قال ابن عباس : كانت
الصفحه ٢١١ : ، والجملة خبر آخر ، وقيل : أزواج
__________________
(١). كذا في الأصل ،
وفي الطبري جاء تفسير : فليذوقوه
الصفحه ٢١٢ : بهمزة قطع ومعناه : توبيخ أنفسهم على اتخاذهم
المؤمنين سخريا ، وقرئ بألف وصل على أن يكون الجملة صفة لرجال
الصفحه ٢١٤ :
يميني ، وأما الحق الثاني فهو مفعول بأقول ، وقوله : والحق أقول جملة اعتراض بين
القسم وجوابه على وجه
الصفحه ٢١٥ : اللهِ زُلْفى) هذه الجملة في موضع معمول قول محذوف ، والقول في موضع
الحال أو في موضع بدل من صلة الذين
الصفحه ٢١٩ : ) فيها وجهان : أحدهما أن يكون الكلام جملة واحدة تقديره : أفمن
حق عليه كلمة العذاب أأنت تنقذه ، فموضع من
الصفحه ٢٣٨ : ، ولو كانت هذه الأربعة الأيام زيادة على
اليومين المذكورين قبلها لكانت الجملة ثمانية أيام ، بخلاف ما ذكر
الصفحه ٢٤٠ : القضاء بعذابهم (فِي أُمَمٍ) أي في جملة أمم ، وقيل : في بمعنى مع.
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لا
الصفحه ٢٥٧ : لقريش وقيل : هو للنذير المتقدم ،
أمره الله أن يقول ذلك لقومه ، والأول أظهر ، وعلى هذا تكون هذه الجملة
الصفحه ٢٧٧ : ومن بعده ، والنذر جمع نذير ، فإن قيل :
كيف يتصور تقدمها من بعده؟ فالجواب أن هذه الجملة اعتراض ، وهي