الصفحه ٢٤٥ :
شَيْءٌ) تنزيه لله تعالى عن مشابهة المخلوقين ، قال كثير من الناس
: الكاف زائدة للتأكيد ، والمعنى ليس
الصفحه ٣٢٧ : الكاف وهو غلاف الثمرة (الْعَصْفِ) (١) ورق الزرع وقيل : التبن (وَالرَّيْحانُ) قيل : هو الريحان المعروف
الصفحه ٣٤٠ : قرأ تكذّبون بضم
التاء والتشديد كقراءة الجماعة وقراءة علي بفتح التاء وإسكان الكاف من الكذب أي
يكذبون في
الصفحه ٤٢٤ : أَرْسَلْنا
إِلَيْكُمْ رَسُولاً) خطاب لجميع الناس ، لأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث إلى الناس كافة ، وقال
الصفحه ٢١ : لا يوصف الليل والنهار بالسبح في
الفلك فالجملة
الصفحه ٢٤ : اللعب بالجملة الاسمية ، لأنه أثبت عندهم (فَطَرَهُنَ) أي خلقهن ، والضمير للسموات والأرض ، أو التماثيل
الصفحه ٣٧ : ، والجملة في موضع المفعول الثاني لجعلنا
، وقرأ حفص بالنصب على أنه المفعول الثاني والعاكف فاعل به (الْعاكِفُ
الصفحه ٥٨ : ، والجملة صفة لقوله : إلها آخر ،
وجواب الشرط (فَإِنَّما حِسابُهُ
عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ
الصفحه ٦٦ : إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها) نهى عن إظهار الزينة بالجملة ثم استثنى الظاهر منها ، وهو
ما لا بد من النظر إليه
الصفحه ٧٢ : ، والسحاب الغطاء الذي على قلبه ، وذهب بعضهم إلى أنه
تمثيل بالجملة من غير مقابلة وفي وصف هذه الظلمات بهذه
الصفحه ٩٨ : (وَهُمْ بِالْآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ) تحتمل هذه الجملة أن تكون معطوفة ، فتكون بقية صلة الذين ،
أو تكون
الصفحه ١٠٣ : ، في أن آتاهم العلم قبل بلقيس ، وهداهم للإسلام قبلها ،
والجملة معطوفة على كلام محذوف تقديره : قد أسلمت
الصفحه ١١٥ : ) يعنون إنزال الكتاب عليه من السماء جملة واحدة ، وقلب
العصا حية وفلق البحر وشبه ذلك (أَوَلَمْ يَكْفُرُوا
الصفحه ١١٨ : «لهم الخيرة» جملة مستأنفة ، وهذا
بعيد جدا (يَعْلَمُ ما تُكِنُّ
صُدُورُهُمْ) أي ما تخفيه قلوبهم وعبر عن
الصفحه ١٢٤ : ءة بالمشاهدة ، بخلاف الإعادة فإنها تعلم بالنظر
والاستدلال ، وإنما هو معطوف على الجملة كلها ، وقد قيل : إنه يريد