الصفحه ٣٩ : : الأمر ذلك كما
يقدم الكاتب جملة من كتابه ، ثم يقول هذا وقد كان كذا ، وأجاز بعضهم الوقف على
قوله : ذلك في
الصفحه ٤٣ : إرادة المعاقبة فيما بعد ، وعطف هذه
الجملة بالواو على الجمل المعطوفة قبلها بالواو ، وقال في الأولى فكأين
الصفحه ٨٣ : الاستهزاء ، فالجملة في موضع مفعول
لقول محذوف يدل عليه هذا ، وقوله (إِنْ كادَ
لَيُضِلُّنا) استئناف جملة أخرى
الصفحه ٩٩ : النار ، إذ قال بعض الناس فيه ما يجب تنزيه الله عنه.
(وَأَلْقِ عَصاكَ) هذه الجملة معطوفة على قوله
الصفحه ١٦٢ : من جملة كلام الكفار ، ودخلت همزة الاستفهام على ألف
الوصل فحذفت ألف الوصل وبقيت الهمزة مفتوحة غير
الصفحه ٢٧٥ : على أن الله لا يهدي
القوم الظالمين (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ) هذه الجملة
الصفحه ٣٣٧ : ، وهو الجمل الذي أصابه الهيام بضم الهاء. وهو داء معطش يشرب معه الجمل حتى
يموت أو يسقم ، والأنثى هيما
الصفحه ٤٢١ : العلوم والشرائع ، وهذه
الجملة معطوفة على قوله : ليعلم لأن معناه أنه قد علم قال ذلك ابن عطية ويحتمل أن
الصفحه ٤٤٣ : : صفر هنا بمعنى سود يقال :
جمل أصفر أي أسود. وهذا أليق بوصف جهنم. الثاني أن الجمالات قطع النحاس الكبار
الصفحه ٢٩ : واحدة ، وهو خطاب للناس كافة ، أو للمعاصرين
لسيدنا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم : أي إنما بعث الأنبيا
الصفحه ٧٣ : ذنوبه (وَيَتَّقْهِ) فيما يستقبل ، وسأل بعض الملوك عن آية كافية جامعة فذكرت
له هذه
الصفحه ١٠٠ : (بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) أي حجة بينة (فَمَكَثَ) أي أقام ، ويجوز فتح الكاف وضمها ، وبالفتح قرأ عاصم
والباقون بالضم
الصفحه ١٦٧ :
الزجّاج : المعنى أرسلناك جامعا للناس في الإنذار والتبشير ، فجعله حالا من الكاف
، والتاء على هذا للمبالغة
الصفحه ١٨٥ : .
(٢). ننكسه في الخلق
: قرأ عاصم وحمزة : ننكّسه : بتشديد الكاف وقرأ الباقون بدون تشديد. وسكون النون
الثانية
الصفحه ٢٢٣ : باستحقاقي لذلك ، وإنما هنا تحتمل
وجهين : أحدهما وهو الأظهر : أن تكون ما كافة وعلى علم في موضع الحال ، والآخر