الصفحه ٣٧٧ : أن يريد آمنوا في الظاهر كقوله : إذا لقوا الذين آمنوا قالوا
آمنا [البقرة : ١٤].
(وَإِذا رَأَيْتَهُمْ
الصفحه ٣٨٢ : (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ) ذكر في الحشر [٩]
(إِنْ تُقْرِضُوا) (١) ذكر في البقرة : ٢٤٥ (وَاللهُ شَكُورٌ
الصفحه ٣٩٦ : : هكذا
قرأها أهل الشام والكوفة (عاصم) وقرأها نافع وأبو عمر : آمنتم ومثلها في البقرة : (أَأَنْذَرْتَهُمْ).
الصفحه ٣٩٨ : البقرة ،
ويختص ن بأنه قيل : إنه حرف من الرحمن فإن حروف الرحمن ألف ولام وراء وحاء وميم ون
وقيل : إن نون
الصفحه ٤٢٦ : (وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ) يعني المكتوبتين (وَأَقْرِضُوا اللهَ) معناه تصدقوا ، وقد ذكر في البقرة
الصفحه ٤٥٦ : في جريها وتنكنس بالنهار
أي تستر ، وتختفي بضوء الشمس. وقيل : يعني بقر الوحش ، فالخنس على هذا من خنس
الصفحه ٤٦٧ : النَّاسِ) [البقرة : ١٤٣]
والمشهود على هذا سائر الأمم ؛ لأنهم يشهدون عليهم أو أعمالهم أو يوم القيامة ، القول
الصفحه ٤٧٤ : : أو ننسها البقرة : ١٠٦ والآخر : أنه لا ينسى شيئا ولكن قال : إلا ما
شاء الله تعظيما لله بإسناد الأمر
الصفحه ١٦٤ :
__________________
(١). قوله سبحانه :
مسكنهم : قرأ الكسائي مسكنهم بكسر الكاف والنون ، وقرأ حفص وحمزة في مسكنهم بفتح
الكاف. وقرأ
الصفحه ١٦٦ :
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ) المعنى أن الله أرسل محمدا صلىاللهعليهوسلم إلى جميع الناس ، وهذه إحدى الخصال
الصفحه ٤٨٤ : بضم الكاف وخفض الرقبة ، وهو على هذا تفسير للعقبة وبفتح الكاف ونصب
الرقبة وهو تفسير لاقتحم وفك الرقبة
الصفحه ٨٢ : الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا
نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً) هذا من اعتراضات قريش ؛ لأنهم قالوا
الصفحه ٤٣٢ : للكفار المنكرين للبعث
، ومعناه أيظن أن لن نجمع عظامه للبعث بعد فنائها في التراب؟ وهذه الجملة هي التي
تدل
الصفحه ٤٣٨ : على الجملة التي قبلها وهي :
لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا ، لأن هذه الجملة في حكم المفرد تقديره : غير
الصفحه ٢٢ : ) أي يذكرهم بالذم دلت على ذلك قرينة الحال ، فإن الذكر قد
يكون بذمّ أو مدح ، والجملة تفسير للهزء أي