الصفحه ١٣٩ : يستسلم أو ينقاد ، والوجه هنا عبارة عن
القصد (بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقى) ذكر في البقرة (قُلِ الْحَمْدُ
الصفحه ١٤٩ : الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَالضَّرَّاءُ) [البقرة : ٢١٤]
الآية ، فعلموا أنهم
الصفحه ١٧٥ : (مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ) تقدم في البقرة.
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا) يعني
الصفحه ١٧٩ : )
(سورة يس) قد
تكلمنا في البقرة على حروف الهجاء وقيل : في (يس) إنه من أسماء النبي صلىاللهعليهوسلم وقيل
الصفحه ١٨٠ : : ذكرنا معناها وإعرابها في [البقرة : ٦] (إِنَّما تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ
الذِّكْرَ) المعنى أن الإنذار لا
الصفحه ٢٠١ : عليهالسلام) (ص) تكلمنا على حروف الهجاء في البقرة ، ويختص بهذا أنه قال
فيه : معناه صدق محمد ، وقيل : هو حرف من
الصفحه ٢١٣ : ، وقد ذكرنا في البقرة معنى سجود
الملائكة لآدم ، ومعنى كفر إبليس وذكرنا في [الحجر : ٢٩] معنى قوله تعالى
الصفحه ٣٠٠ : الرَّحِيمِ)
(سورة ق) تكلمنا
على حروف الهجاء في أول سورة البقرة ويختص (ق) بأنه قيل : إنه من اسم الله القاهر
الصفحه ٣٠٨ : . وتسمية النوافل بالحق كقوله : (حَقًّا عَلَى
الْمُحْسِنِينَ) [البقرة : ٢٣٦]
وإن كان غير واجب ، وقال بعض
الصفحه ٣١٠ : معناه قادرون فهو من الوسع وهو
الطاقة ، ومنه (عَلَى الْمُوسِعِ
قَدَرُهُ) [البقرة : ٢٣٦] أي
القوي على
الصفحه ٣١٣ : ،
__________________
(١). قرأ ابن كثير
وأبو عمرو بالنصب : لا لغو فيها ولا تأثيم مثل الآية : [١٩٦] البقرة : (الْحَجُّ أَشْهُرٌ
الصفحه ٣٤٥ : الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً) (١) ذكر في [البقرة : ٢٤٥] (يَوْمَ تَرَى) العامل في الظرف أجر كريم
الصفحه ٣٤٧ : المؤمنين
يشهدون على الناس كقوله : (لِتَكُونُوا شُهَداءَ
عَلَى النَّاسِ) [البقرة : ١٤٣] (لَهُمْ أَجْرُهُمْ
الصفحه ٣٧١ : التَّوْراةِ) معناه مذكور في [البقرة : ٤١] في قوله مصدقا لما معكم و (مُبَشِّراً بِرَسُولٍ) عن كعب أن الحواريين
الصفحه ٣٧٣ : في البقرة [٩٤].
__________________
(١). رواه أحمد عن
أبي هريرة ج ٢ ص ٢٩٧ وله عدة ألفاظ : لو كان