الصفحه ٣٨٦ : الآية التي نزلت في سورة النساء القصوى يعني سورة الطلاق نزلت بعد الآية
التي في البقرة (وَالَّذِينَ
الصفحه ٥١٥ : ، بدعوة أبيهم إبراهيم عليه الصلاة والسلام ، وهو قوله :
(وَارْزُقْهُمْ مِنَ
الثَّمَراتِ) [البقرة : ١٢٦
الصفحه ٥ : على حروف الهجاء في
أول سورة البقرة (ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) قيل : إن النبي
الصفحه ١١ : [البقرة : ٥٧] (فَقَدْ هَوى) أي هلك ، وهو استعارة من السقوط من علو إلى سفل (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ
الصفحه ١٢ : . قالوا كما ألقينا الحلي في الحفرة ألقى السامريّ قبضة
التراب (جَسَداً) أي جسما بلا روح ، والخوار صوت البقر
الصفحه ١٥ : لا عقاب عليه ،
وقد تقدّم الكلام على قصة آدم وإبليس في البقرة (فَلا يُخْرِجَنَّكُما
مِنَ الْجَنَّةِ
الصفحه ٢٠ : تكلمنا على هاتوا في [البقرة : ١١١] (هذا ذِكْرُ مَنْ
الصفحه ٢٨ : ، ويحتمل أنه عبر بالظلمة عن بطن الحوت ، لشدّة ظلمته
كقوله : (وَتَرَكَهُمْ فِي
ظُلُماتٍ) [البقرة : ١٧] (أَنْ
الصفحه ٥٣ : يطاق في البقرة (وَلَدَيْنا كِتابٌ) يعني صحائف الأعمال ، ففي الكلام تهديد وتأمين من الظلم
والحيف (فِي
الصفحه ٥٦ : في
البقرة معنى اختلاف الليل والنهار (بَلْ قالُوا مِثْلَ
ما قالَ الْأَوَّلُونَ) أي قالت قريش مثل قول
الصفحه ٦٤ : في أمر عائشة ، أو يكون لمن مات مصرا غير تائب ، أو يكون
للمنافقين (خُطُواتِ الشَّيْطانِ) ذكر في البقرة
الصفحه ٧١ : (وَيَزِيدَهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ) يعني زيادة على ثواب أعمالهم (بِغَيْرِ حِسابٍ) ذكر في البقرة.
(وَالَّذِينَ
الصفحه ٨٨ :
(بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
سورة الشعراء
(طسم) تكلمنا على حروف الهجاء في أول سورة البقرة
الصفحه ١٢٢ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(سورة العنكبوت) (الم) ذكر في البقرة (أَحَسِبَ النَّاسُ
أَنْ يُتْرَكُوا) نزلت في قوم
الصفحه ١٣٢ : المدعو في الجبل (قانِتُونَ) ذكر في [البقرة : ١١٦] (وَهُوَ أَهْوَنُ
عَلَيْهِ) أي الإعادة يوم القيامة أهون