الصفحه ٢٤٢ : ليس فيما تقدمه ما يبطله ، ولا يأتي بعده ما يبطله
والمراد على الجملة أنه لا يأتيه الباطل من جهة من
الصفحه ٥١ : ورسولهم هود ، لأنهم الذين يلون قوم نوح ،
وقيل : إنهم ثمود ورسولهم صالح ، وهذا أصح لقوله : فأخذتهم الصيحة
الصفحه ٩٢ : ء في العادة ، وقلة الأصدقاء (كَذَّبَتْ قَوْمُ
نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ) أسند
الصفحه ٩٣ : ) يعني الذين سموهم أرذلين ، فإنّ الكفار أرادوا من نوح أن
يطردهم ، كما أرادت قريش من رسول الله صلى الله
الصفحه ٩٥ : (إِذْ قالَ لَهُمْ
شُعَيْبٌ) لم يقل هنا أخوهم كما قال في قصة نوح وغيره ، وقيل : إن
شعيبا بعث إلى مدين
الصفحه ١٢٦ :
أَغْرَقْنا) يعني قوم نوح وفرعون وقومه (مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا
مِنْ دُونِ اللهِ أَوْلِياءَ كَمَثَلِ
الصفحه ٣٢٣ : نُوحُ
لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ) [الشعراء : ١١٦] (فَدَعا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ
فَانْتَصِرْ
الصفحه ٣٤٨ : ودفعه إلى نوح وقال له : مر قومك يزنوا به (وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ) خبر عن خلقه وإيجاده بالإنزال وقيل
الصفحه ٤١٣ :
سورة نوح عليهالسلام
مكية وآياتها ٢٨
نزلت بعد النحل
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٤١٤ : لا يؤخر هو الأجل الثاني. وذلك أن قوم نوح قضى
الله أنهم إن آمنوا عمرهم الله مثلا ألف عام ، وإن لم
الصفحه ٤١٥ :
وَدًّا وَلا سُواعاً) هذه أسماء أصنامهم ، كان قوم نوح يعبدونها ، وروي أنها
أسماء رجال صالحين كانوا في صدر
الصفحه ٤٤٢ : .
(أَلَمْ نُهْلِكِ
الْأَوَّلِينَ) يعني الكفار المتقدمين ، كقوم نوح وغيرهم (ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ
الصفحه ٥٣٢ : ............................................ ٤٠٩
سورة نوح مكية وآياتها ثمان وعشرون............................................. ٤١٣
سورة الجن
الصفحه ٥٢٤ : ) [البقرة : ١٦٣]
قال الزمخشري أحد وصف بالوحدانية ونفي الشركاء قلت : وقد أقام الله في القرآن
براهين قاطعة على
الصفحه ١٥٤ : أو لم
يفرض لها صداق ، وقوله تعالى في البقرة : ٢٣٧ (وَإِنْ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ