الصفحه ٤٢٠ : جملة
كلام الجن فيبطل ما قاله (كادُوا يَكُونُونَ
عَلَيْهِ لِبَداً) (٢) اللبد الجماعات واحدها لبدة
الصفحه ٤٣٦ : ، أي يكون نطفة ثم علقة ثم مضغة (نَبْتَلِيهِ) أي نختبره وهذه الجملة في موضع الحال أي : خلقناه مبتلين
له
الصفحه ٤٤٤ : . ووقعت هذه
الجملة جوابا عن الاستفهام وبيانا للمسئول عنه كأنه لما قال : عم يتساءلون أجاب
فقال يتساءلون عن
الصفحه ٤٤٩ : ، ومعناه على الجملة إنكار
البعث ، فالهمزة في قوله «أإنا لمردودون» للإنكار. ولذلك اتفق العلماء على قراءته
الصفحه ٤٥١ :
أخرج بغير حرف
العطف؟ فالجواب أن هذه الجملة في موضع الحال وتفسير لما قبلها قاله الزمخشري
الصفحه ٤٦٣ : يَفْعَلُونَ) معنى ثوب جوزي يقال : ثوبه وأثابه إذا جازاه. وهذه الجملة
يحتمل أن تكون متصلة بما قبلها في موضع
الصفحه ٤٧٥ : لا يموت فيستريح ، ولا يحيا حياة هنيئة ، وعطف هذه
الجملة بثم لأن هذه الحالة أشد من صلي النار فكأنها
الصفحه ٤٧٧ : ، أو يكون أحدهما في حال والآخر في حال (لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ) هذه الجملة صفة لضريع
الصفحه ٤٨٢ : فِي
عِبادِي) أي أدخلي في جملة عبادي الصالحين. وقرئ فادخلي في عبدي
بالتوحيد [الإفراد] معناه ادخلي في
الصفحه ٤٨٧ : . والجملة في موضع الحال أي انبعث ولم يخف عقبى فعلته وهذا بعيد.
الصفحه ٤٩٧ : ينهى
هو المفعول الأول لقوله : أرأيت الأولى وأن الجملة الشرطية بعد ذلك في موضع
المفعول الثاني ، وكررت
الصفحه ٤٩٩ : : أحدهما أنه
ابتدأ إنزاله فيها والآخر أنه أنزل القرآن فيها جملة واحدة إلى السماء ثم نزل به
جبريل إلى الأرض
الصفحه ٥٠٣ : أخبارها ، وانتزع بعض المحدثين
من قوله تحدّث أخبارها أن قول المحدّث حدثنا وأخبرنا سواء ، وهذه الجملة هي
الصفحه ٥٠٥ : بِهِ نَقْعاً) هذه الجملة معطوفة على العاديات وما بعده لأنه في تقدير
التي تعدو ، والنقع : الغبار والضمير
الصفحه ٥١٢ : لِكُلِّ
هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) هو على الجملة الذي يعيب الناس ويأكل أعراضهم ، واشتقاقه
من الهمز واللمز ، وصيغة