الصفحه ٢٨٠ :
وعملوا الصالحات ولذلك أكده بالجملة الاعتراضية ، وهو قوله : وهو الحق من ربهم (وَأَصْلَحَ بالَهُمْ) قيل
الصفحه ٣٠٣ : ، ولكنه طغى باختياره ، وإنما حذف الواو
هنا لأن هذه جملة مستأنفة بخلاف قوله : وقال قرينه قبل هذا فإنه عطف
الصفحه ٣١٦ : ترجم الشياطين. الثالث أنه من نجوم القرآن ، وهو
الجملة التي تنزل ، وهوى على هذا معناه نزل (ما ضَلَّ
الصفحه ٣٢٠ :
وهذه الجملة تفسير
لما في صحف إبراهيم وموسى عليهماالسلام.
(وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما
الصفحه ٣٣٩ : جملة اعتراض بين القسم وجوابه ، وقوله : لو تعلمون
اعتراض بين الموصوف وصفته فهو اعتراض في اعتراض
الصفحه ٣٤١ : قوله : روح وريحان ضرب من ضروب التجنيس.
(فَسَلامٌ لَكَ مِنْ
أَصْحابِ الْيَمِينِ) معنى هذا على الجملة
الصفحه ٣٤٢ : أولها التسبيح وجملة من أسماء الله وصفاته ، قال ابن عباس : اسم الله العظيم
الأعظم موجود في ست آيات من أول
الصفحه ٣٥٥ : الهمزة (اسْتَحْوَذَ
عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ) أي غلب عليهم وتملك نفوسهم (فِي الْأَذَلِّينَ) أي في جملة
الصفحه ٣٥٩ :
الجملة لأنها من تمام الأولى فهي غير أجنبية منها فإنه بين في الآية الأولى حكم
أموال بني النضير ، وبين في
الصفحه ٣٦٤ : على الجمل ضمن الهودج.
(٢). انظر لمزيد
تفصيل ما جاء في الطبري.
الصفحه ٣٦٥ :
وبغير حرف جر
كقوله (أَلْقَيْتُ عَلَيْكَ
مَحَبَّةً مِنِّي) وهذه الجملة في موضع الحال من الضمير في
الصفحه ٣٦٦ : إبراهيم عليهالسلام ، والذين معه وهو متصل بما قبل الاستثناء ، فهو من جملة ما
أمروا أن يقتدوا به (رَبَّنا
الصفحه ٤٠١ : ) هذه الجملة معمول تدرسون ، وكان أصل إن الفتح وكسرت لأجل
اللام التي في خبرها. وتخيّرون معناه تختارون
الصفحه ٤٠٤ : مبتدأ وخبرها ما بعده
والجملة خبر الحاقة ، وكان الأصل الحاقة ما هي ، ثم وضع الظاهر موضع المضمر زيادة
في
الصفحه ٤٠٨ : إيمانهم
بالجملة أو تكون مصدرية فوصف إيمانهم بالقلة ، وقال الزمخشري : القلة هنا بمعنى
العدم ، أي لا تؤمنون