الصفحه ٣٩٩ : الإثم وهو ارتكاب المحرمات (عُتُلٍ) أي غليظ الجسم ، قاسي القلب بعيد الفهم ، كثير الجهل (زَنِيمٍ) أي ولد
الصفحه ٤٠٨ :
أخذ بيده اليمنى ليكون ذلك أشد عليه لنظره إلى السيف (الْوَتِينَ) نياط القلب ، وهو عرق إذا قطع مات صاحبه
الصفحه ٤٢٤ : وابن عامر وطاء بكسر الواو على وزن فعال ومعناه
موافقة. أي يوافق القلب اللسان بحضور الذهن (إِنَّ لَكَ فِي
الصفحه ٤٥٠ : والرذائل ، وقال بعضهم
: تزكى تسلم وقيل : تقول لا إله إلا الله والأول أعم (الْآيَةَ الْكُبْرى) قلب العصا حية
الصفحه ٤٥٩ : ، وأما ما لا يرى ولا يسمع
من الخواطر والنيات والذكر بالقلب فقيل : إن الله ينفرد بعلم ذلك ، وقيل إن الملك
الصفحه ٤٦١ : (٢) : أن العبد إذا أذنب ذنبا صارت نكتة سوداء في قلبه فإذا
زاد ذنب آخر زاد السواد فلا يزال كذلك حتى يتغطى
الصفحه ٤٧١ : : هي عصارة القلب ، ومنها
__________________
(١). لم أعثر عليه.
(٢). قرأ لمّا
بالتشديد ابن عامر
الصفحه ٤٧٢ : ) يعني : يوم القيامة ، والسرائر جمع سريرة وهي ما أسرّ
العبد في قلبه من العقائد والنيات ، وما أخفى من
الصفحه ٤٧٣ : لما
نزلت قال : اجعلوها في سجودكم. فدل ذلك على أن المراد هو التسبيح باللسان مع
موافقة القلب ، ولا بدّ
الصفحه ٤٩٢ : في صغره ، أو في وقت الإسراء حين أخرج قلبه وغسله (وَوَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ) فيه ثلاثة أقوال : الأول
الصفحه ٥١٧ : أنه الشفاعة ، السابع أنه
نور وضعه الله في قلبه ، ولا شك أن الله أعطاه هذه الأشياء كلها ، ولكن الصحيح
الصفحه ٥٢٧ : تألم قلبه من كثرة
همه وغمه ، فنرغب إلى الله أن يجعلنا محسودين لا حاسدين ، فإن المحسود في نعمة
والحاسد