الصفحه ١٥٤ : ، والذكر يكون بالقلب وباللسان وهو على أنواع كثيرة من التهليل والتسبيح
والحمد والتكبير وذكر أسماء الله تعالى
الصفحه ١٥٩ : ، وقيل : هم الزناة ؛ كقوله : فيطمع الذي في
قلبه مرض ، (وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ) : قوم كانوا
الصفحه ١٦٢ : بالقلب بمعنى العلم
والضمير ضمير فصل (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) أي قال بعضهم لبعض : هل ندلكم على رجل يعني
الصفحه ١٦٦ : المشركين ، والرؤية هنا رؤية قلب فشركاء
مفعول ثالث ، والمعنى أروني بالدليل والحجة من هم له شركاء عندكم
الصفحه ١٨٢ : الصرفة ، العوى ، السماك ، الغفر ، الزباني ، الإكليل ، القلب ،
الشولة ، النعائم ، البلدة ، سعد بلع ، سعد
الصفحه ١٨٦ : ذكر لله أو تذكير للناس أو شرف لهم
(لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ
حَيًّا) (٢) أي حيّ القلب والبصيرة (وَيَحِقَّ
الصفحه ١٩٦ : رأيه ، ولكن ليعلم ما عنده فيثبت قلبه ويوطن نفسه على الصبر ،
فأجابه بأحسن جواب (فَلَمَّا أَسْلَما) إي
الصفحه ٢١٩ : لِلْإِسْلامِ) تقديره : أفمن شرح الله صدره كالقاسي قلبه ، وروي أن الذي
شرح الله صدره للإسلام عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٩٩ : الله في قولهم
آمنا وصدقهم لو قالوا أسلمنا ، وهذا على أن الإيمان هو التصديق بالقلب ، والإسلام
هو
الصفحه ٣٢٤ : من الكتب ، وقد روي أنه لم يحفظ شيء
من كتب الله عن ظهر قلب إلا القرآن. وقيل : معنى الآية سهلناه للفهم
الصفحه ٣٣٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا يقولنّ أحدكم زرعت ولكن يقول حرثت (١) والمراد بالحرث قلب الأرض
الصفحه ٣٤٠ : ءة الحائض والنفساء للقرآن عن ظهر
قلب فعن مالك في ذلك روايتان ، وفرق بعضهم بين اليسير والكثير.
(أَفَبِهذَا
الصفحه ٣٤١ : تبصرون من
رؤية العين ، وإن أراد نفسه تعالى فهو من رؤية القلب (فَلَوْ لا إِنْ
كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ
الصفحه ٣٦٢ : أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ) الآية : توبيخ لابن آدم على قسوة قلبه ، وقلة
الصفحه ٣٧١ : ، وزيغ القلب هو ميله عن الحق (وَإِذْ قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا
بَنِي إِسْرائِيلَ) إنما قال موسى يا