الصفحه ٢٤٨ : ،
والمعنى إلا أن تودّوا أقاربي وتحفظوني فيهم ، والمقصد على هذا وصية بأهل البيت :
الثالث أن القربى قرابة
الصفحه ٢٥١ : (٢) ، وقوله : «ولمن صبر وغفر» الآية إشارة إلى صبر أهل بيت
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على ما نالهم من الضر
الصفحه ٢٥٥ : : الجزء في اللغة الإناث واستشهد
على ذلك ببيت شعر قال الزمخشري وذلك كذب على اللغة والبيت موضوع.
(أَمِ
الصفحه ٢٥٨ : أثاث البيت من الستور والنمارق ، وشبه ذلك وقيل :
هو التزويق والنقش وشبه ذلك من التزيين ؛ كقوله : (حَتَّى
الصفحه ٢٨٦ : محمودة
، وهذا هو الأصح ؛ لأنه روي أنها لما نزلت قال بعض الناس : ما هذا الفتح وقد صدنا
المشركون عن البيت
الصفحه ٢٩١ : الرُّؤْيا بِالْحَقِ) كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد رأى في منامه عند خروجه إلى العمرة ؛ أنه يطوف بالبيت
الصفحه ٣٠٥ : صخرة بيت المقدس ، وإنما وصفها بالقرب
لقربها من مكة (يَوْمُ الْخُرُوجِ) يعني خروج الناس من القبور
الصفحه ٣٠٨ : المحروم ، وقيل : المحروم
الذي ليس له في بيت المال سهم ، وقيل الذي اجتيحت ثمرته ، وقيل : الذي ماتت ماشيته
الصفحه ٣٤٥ : من بيت المقدس وهذا بعيد
__________________
(١). بقية الآية :
فيضاعفه له. قرأ عاصم بفتح الفاء وقرأ
الصفحه ٣٨٧ :
سَكَنْتُمْ) معناه : أسكنوهن مكانا من بعض مساكنكم فمن للتبعيض ، ويفسر
ذلك قول قتادة لو لم يكن له إلا بيت واحد
الصفحه ٤٠٥ : الْواقِعَةُ) أي قامت القيامة ، وقيل : وقعت صخرة بيت المقدس وهذا ضعيف
__________________
(١). روى هذا
الصفحه ٤٧٨ : الصفا والمروة والوتر البيت الحرام ، وقيل :
الشفع أبواب الجنة لأنها ثمانية والوتر أبواب النار لأنها سبعة
الصفحه ٤٩٤ : وقيل التين مسجد دمشق والزيتون مسجد بيت المقدس ، وقيل
التين مسجد نوح والزيتون مسجد ابراهيم ، والأظهر
الصفحه ٥١٠ : : الطعام والشراب ، وهذه أمثلة ، والصواب العموم في كل
ما يتلذذ به قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : بيت