الصفحه ١٥٦ : النساء ، أو في موضع نصب على الاستثناء من الضمير في حسنهن.
(لا تَدْخُلُوا
بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا
الصفحه ٥٣ : أفعال البرّ أي يفعلونها وهم يخافون أن لا تقبل منهم ، وقد روت عائشة
هذا المعنى عن النبي
الصفحه ١٥٥ : عباس : لم تكن عند النبي صلىاللهعليهوسلم امرأة إلا بنكاح أو ملك يمين ، لا بهبة نفسها ، ويؤيد هذا
قرا
الصفحه ٤٧٤ : (وَالَّذِي أَخْرَجَ
الْمَرْعى فَجَعَلَهُ غُثاءً أَحْوى) المرعى هو النبات الذي ترعاه البهائم ، والغثاء هو
الصفحه ٤٢٢ :
سورة المزمل
مكية إلا الآيات
١٠ و ١١ و ٢٠ فمدنية وآياتها ٢٠ نزلت بعد القلم
(بِسْمِ
اللهِ
الصفحه ٢٩٤ : قال أبو بكر : والله يا رسول الله لا أكلمنك إلا سرا. وكان عمر يخفي
كلامه حين يستفهمه النبي
الصفحه ٤٣ : الوجهين تهديد للذين استعجلوا العذاب ، إلا أن الأول أرجح
، لأن الألف سنة فيه حقيقة ، وقيل : إن اليوم
الصفحه ١٢٧ : أكبر أجرا من الصلاة ومن سائر الطاعات ،
كما ورد في الحديث ألا أنبئكم بخير أعمالكم ؛ قالوا : بلى قال
الصفحه ١٧٢ : ، ومن لم يزين له سوء عمله هو الذي هداه الله (فَلا تَذْهَبْ
نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ) تسلية للنبي
الصفحه ١٨٦ : : قد روي عنه صلى الله
تعالى عليه وآله وسلم أنه قال : أنا النبي لا كذب ، أنا ابن عبد المطلب وروي أيضا
الصفحه ٣١٦ :
سورة النجم
مكية
إلا آية ٣٢ فمدنية وآياتها ٦٢ نزلت بعد الإخلاص
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٣٢٧ : ، وقيل : كل مشموم طيب الريح من
النبات ، وقيل : هو الرزق.
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) الآلا
الصفحه ٣٧٥ : مِنْ
فَضْلِ اللهِ) قيل : معناه طلب المعاش ، فالأمر على هذا للإباحة ، وروي
عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦٢ : ولآلهتكم ولجميع الأمم ، فقال : خصمتك ورب الكعبة ؛
ألست تزعم أن عيسى ابن مريم نبي وتثني عليه خيرا ، وقد علمت
الصفحه ٢٩١ : للنبي صلىاللهعليهوسلم والمسلمين عن العمرة ، ومنعهم من أن يكتب في كتاب الصلح
بسم الله الرحمن الرحيم