الصفحه ٢٨٩ : صلىاللهعليهوسلم لما بلغ الحديبية ، وهي موضع على نحو عشرة أميال من مكة ،
أرسل عثمان بن عفان رضي الله عنه رسولا إلى
الصفحه ٢٩٦ : الانقياد إليه والرجوع إلى أمره ، وإلى ذلك الإشارة بقوله : (وَلكِنَّ اللهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ
الْإِيمانَ
الصفحه ٣٥١ : . فظاهر منها ، وكان الظهار في الجاهلية يوجب تحريما مؤبدا ، فلما
فعل أوس ذلك جاءت امرأته إلى رسول الله
الصفحه ٤٠٨ : ) يعني جميع الأشياء لأنها تنقسم إلى ما يبصر وما لا يبصر ،
كالدنيا والآخرة والإنس والجن والأجسام والأرواح
الصفحه ٤٢٥ : فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ
عَلَيْهِمْ) [المائدة : ١١٧] (كَما أَرْسَلْنا إِلى
الصفحه ٤٦٥ : عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك
اليوم (٢) ، وروي أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم قال : «من
الصفحه ٥١٤ : عدنان
، إلا أنه لا يقال قريشيّ إلا لمن كان من ذرية النضر بن كنانة ، وهم ينقسمون إلى
أفخاذ وبيوت نحو بني
الصفحه ١١ :
الموعظة ، وقيل : هو من كلام الله (أَنْ أَسْرِ
بِعِبادِي) يعني ببني إسرائيل ، وأضافهم إلى نفسه تشريفا لهم
الصفحه ٢٧ :
هذه النازلة ، وأن
داود لم يخطئ فيها ، ولكنه رجع إلى ما هو أرجح ، ويدل على هذا القول أن كل مجتهد
الصفحه ٣٣ : (خَلَقْناكُمْ مِنْ
تُرابٍ) إشارة إلى خلق آدم ، وأسند ذلك إلى الناس لأنهم من ذريته
وهو أصلهم (مِنْ عَلَقَةٍ
الصفحه ٣٦ : ؛ وإن جعلنا السجود بمعنى الانقياد لقضاء الله وتدبيره ؛ فلا
يصح تفضيل الناس على ذلك إلى من يسجد ومن لا
الصفحه ٣٨ : جبل أبي قبيس ، ونادى : أيها الناس إن الله قد
أمركم بحج هذا البيت فحجوا ، فسمعه كل من يحج إلى يوم
الصفحه ٤١ :
إلى الله ، وإنما تصل بالتقوى منكم ، فإن ذلك هو الذي طلب منكم ، وعليه يحصل لكم
الثواب ، وقيل : كان أهل
الصفحه ٥٣ : عام في الحسنات والسيئات : أي يفعلونها
وهم خائفون من الرجوع إلى الله (أَنَّهُمْ إِلى
رَبِّهِمْ
الصفحه ٧٠ : أنه خلقهما وأخرجهما من العدم إلى الوجود ، فإنما ظهرت
به كما تظهر الأشياء بالضوء ، ومن هذا المعنى قرأ