الصفحه ٢٤٦ : إلى ذلك الذي شرع الله ، فادع الناس فاللام بمعنى إلى ،
والإشارة بذلك إلى قوله شرع لكم من الدين أو إلى
الصفحه ٣٥٧ : ، وأنا على الأثر : الثاني
أن : المعنى لأول موضع الحشر وهو الشام ، وذلك أن أكثر بني النضير خرجوا إلى الشام
الصفحه ٣٦٣ : عبد الله
بن الكماد فلما بلغت إلى آخر سورة الحشر قال لي : ضع يدك على رأسك فقلت له ولم ذلك؟
قال لأني
الصفحه ٤٠٩ : واقع ، وقد تكون الإشارة إلى قول الكفار : أمطر علينا حجارة من
السماء ، وكان الذي قالها النضر بن الحرث
الصفحه ٤٥٠ : إِلى
فِرْعَوْنَ) تفسير للنداء (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ
تَزَكَّى) (١) أن تتطهر من الكفر والذنوب والعيوب
الصفحه ٤٩٧ :
آله وسلم ، وكلا
هنا يحتمل أن تكون زجرا لأبي جهل أو بمعنى حقا أو استفتاحا (أَنْ رَآهُ اسْتَغْنى
الصفحه ٦١ :
إلى تزوج المؤمن
غير الزاني بزانية ، فإن قوما منعوا أن يتزوجها ، وهذا على القول الثاني في الآية
الصفحه ٦٤ : ذلك ،
والثالث : أنهم حسبوه هينا وهو عند الله عظيم ، وفائدة قوله بألسنتكم وبأفواهكم
الإشارة إلى أن ذلك
الصفحه ٦٥ : لمسكنته ؛ ولأنه قريبه ، وكان ابن بنت خالته ، فلما نزلت
الآية رجع إلى مسطح النفقة والإحسان ، وكفر عن يمينه
الصفحه ٨٨ :
سورة الشعراء
مكية إلا آية ١٩٧
ومن آية ٢٢٤ إلى آخر السورة فمدنية وآياتها ٢٢٧ نزلت بعد الواقعة
الصفحه ١٧٤ :
(أَنْتُمُ الْفُقَراءُ
إِلَى اللهِ) خطاب لجميع الناس ، وإنما عرف الفقر بالألف واللام ليدل
على
الصفحه ١٨٠ : اشتدت الأغلال حتى وصلت إلى أذقانهم اضطرت رؤوسهم إلى
الارتفاع ، وقيل : معنى مقمحون ممنوعون من كل خير
الصفحه ٢٠٢ : يملكون بها العجم ، وتدين لهم
بها العرب ، فقالوا : نعم وعشر كلمات معها. فقال : قولوا لا إله إلا الله
الصفحه ٢٣٢ : : أتدعونني إلى عبادة ما لا خطر له في الدنيا ، ولا في الآخرة ، ويحتمل اللفظ
أن يكون معناه : ليس له دعوة قائمة
الصفحه ٢٥١ : الذي أصابه وقوله : «فمن
عفا وأصلح فأجره على الله» إشارة إلى فعل الحسن بن عليّ حين بايع معاوية ، وأسقط