الصفحه ٢٨١ : أنها استعارة يراد بها التزام
الأمر أبدا ، كما تقول : أنا فاعل ذلك إلى يوم القيامة (ذلِكَ) تقديره
الصفحه ٢٩٥ : فاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا) سببها أن النبي صلىاللهعليهوسلم بعث الوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني
الصفحه ٥٠١ : الكفار
ثم قسمهم إلى صنفين أهل الكتاب والمشركين ، وذكر أن جميعهم لم يكونوا منفكين حتى
تأتيهم البينة
الصفحه ٤٧ : في ذلك (حَقَّ جِهادِهِ) قيل : إنه منسوخ كنسخ حق تقاته بقوله : ما استطعتم وفي ذلك
نظر ، وإنما أضاف
الصفحه ٥٥ : بالخصب وكشفنا ما بهم من ضرّ الجوع والقحط : لتمادوا على طغيانهم
، وفي هذا عندي نظر ، فإن الآية مكية باتفاق
الصفحه ٦٣ : ما يعلم الصائغ على تبر الذهب الأحمر.
والعصبة الجماعة
من العشرة إلى الأربعين ، ولم يذكر في الحديث من
الصفحه ١٢٤ : يراد به تسلية النبي
صلى الله تعالى عليه وآله وسلم عن تكذيب قومه له ، بالتأسي بغيره من الأنبياء ،
الذين
الصفحه ١٦٦ : (وَإِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) هذه ملاطفة وتنزل في المجادلة إلى غاية
الصفحه ١٩٠ : للقيام من القبور (فَإِذا هُمْ يَنْظُرُونَ) يحتمل أن يكون من النظر بالأبصار ، أو من الانتظار أي :
ينتظرون
الصفحه ٢١٢ : ) هذا أيضا من كلام الأتباع دعوا إلى الله تعالى أن يضاعف
العذاب لرؤسائهم ، الذين أوجبوا لهم العذاب فهو
الصفحه ٢٥٩ :
الغفلة وإهمال النظر ، وذكر الرحمن ، وقال الزمخشري يريد به القرآن ، وقال ابن عطية
: يريد به ما ذكر الله به
الصفحه ٤١٥ : أَطْواراً) أي طورا بعد طور ، يعني أن الإنسان كان نطفة ثم علقة ثم
مضغة إلى سائر أحواله ، وقيل : الأطوار
الصفحه ٤٩٠ : ساكن غير مضطرب النظر. وهذا أقرب في الاشتقاق وهو
اختيار ابن عطية (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ
وَما قَلى) بتشديد
الصفحه ٤٢٩ :
على طريقة
الاستهزاء أو حكاية لقول قريش تهكما بهم (ثُمَّ نَظَرَ) أي نظر في قوله (ثُمَّ عَبَسَ
الصفحه ٢١٩ : الرحمن بن عوف وسعد
وسعيد وطلحة والزبير ، إذ دعاهم أبو بكر الصديق إلى الإيمان فآمنوا ، وقيل : نزلت
في أبي