الصفحه ٢٨٣ :
ونظرهم ذلك في
شدّة الخوف من القتل لأن نظر الخائف قريب من نظر المغشي عليه (فَأَوْلى لَهُمْ) في
الصفحه ١٧ : والحمد لله تملآن ما بين السماء والأرض (١) (قَبْلَ طُلُوعِ
الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِها) إشارة إلى الصلوات
الصفحه ١٣١ :
ذلك مثل البهائم ،
وقيل : الظاهر ما يعلم بالنظر بأوائل العقول ، والباطن ما يعلم بالنظر والدليل
الصفحه ٢٥٨ : ، وذلك لهوان الدنيا على الله ، كما قال رسول
الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم : لو كانت الدنيا تزن عند
الصفحه ٣٨٣ : منها : هل يجوز إذا رضيت به
المرأة أم لا؟ ومنها هل يجوز طلاقها وهي حامل أم لا؟ ومنها هل يجوز طلاقها قبل
الصفحه ٣١٧ : ]
وأشبه التأويلات فيها أنه إذا نظر إليه البشر احتمل عنده أن يكون قاب قوسين أو
يكون أدنى ، وهذا الذي ذكرنا
الصفحه ٢٠ :
لا يليق بنا لأنه
مناقض للحكمة ، وفي كلا القولين نظر (إِنْ كُنَّا
فاعِلِينَ) يحتمل أن تكون إن
الصفحه ٢٥ : كانُوا يَنْطِقُونَ) لأنه أراد به أيضا تبكيتهم وبيان ضلالهم (فَرَجَعُوا
إِلى أَنْفُسِهِمْ) أي رجعوا إليها
الصفحه ١٦٩ : تفسير القضية الواحدة وأن تقوموا بدل أو عطف بيان أو
خبر ابتداء مضمر ، ومعناه أن تقوموا للنظر في أمر محمد
الصفحه ٣٠٧ :
في أفك ويؤفك إنما
هو في العرف من خير إلى شر ، وهذا من شر إلى خير. الرابع : أن يكون الضمير للقول
الصفحه ١٢ : العجل ، فلما وصل موسى إلى الطور دون قومه قال الله تعالى : ما أعجلك عن
قومك؟ وإنما سأل الله موسى عن سبب
الصفحه ١٩٨ : ، والأول أشهر (وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ) يعني رسالته الأولى التي أبق بعدها وقيل : هذه رسالة ثانية
الصفحه ٤١٤ : يؤمنوا عمرهم تسعمائة عام
فالألف عام هي التي تؤخر إذا جاءت والتسعمائة عام هي التي وعدوا بالتأخير عنها إلى
الصفحه ١٤٨ : الذين قعدوا بالمدينة عن الجهاد ، وكانوا
يقولون لقرابتهم أو للمنافقون مثلهم : هلم إلى الجلوس معنا
الصفحه ٢٢٧ : ، قال ذلك
الزمخشري ، وقال : إن فيه فائدة أخرى وهي : أن معرفة حملة العرش بالله تعالى من
طريق النظر