الصفحه ٤٢٩ :
وَبَسَرَ) البسور هو تقطيب الوجه وهو أشد من العبوس ، وفعل ذلك من
حسده للنبي صلىاللهعليهوسلم أي عبس في
الصفحه ١٥ :
الشَّفاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ) يحتمل أن يكون الاستثناء متصلا ، ومن في موضع نصب بتنفع
وهي
الصفحه ٢٤٨ :
إلا وبينه وبين
النبي صلىاللهعليهوسلم قرابة : الثاني أن القربى بمعنى الأقارب ، أو ذوي القربى
الصفحه ٤٢٣ : النصف قليلا أو يزد عليه.
الثاني : قال الزمخشري : إلا قليلا استثناء من النصف كأنه قال : نصف الليل إلا
الصفحه ٦٣ : ذلك ما
قالوا ، فبلغ ذلك النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : ما بال رجال رموا أهلي والله ما علمت على أهلي
الصفحه ١٧٤ : ينفع إلا الذين يخشون ربهم ، وليس
المعنى اختصاصهم بالإنذار (بِالْغَيْبِ) في موضع حال من الفاعل في يخشون
الصفحه ١٨٤ : أَطْعَمَهُ) كان النبي صلىاللهعليهوسلم والمؤمنون يحضون على الصدقات وإطعام المساكين فيجيبهم
الكفار بهذا
الصفحه ٣٣٩ :
فيه قولان : أحدهما قال ابن عباس : إنها نجوم القرآن إذ نزل على النبي صلىاللهعليهوسلم مقطعا بطول
الصفحه ٤٨٩ :
ناراً تَلَظَّى) خطاب من الله أو من النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم
على تقدير : قل (لا يَصْلاها
الصفحه ٦١ : كافرا لعموم الآية ،
وسواء كان حرا أو عبدا ، إلا أن العبد والأمة إنما يحدّان أربعين عند الجمهور ،
فنصفوا
الصفحه ٦٥ : أن
لا يحلف أحد على ترك عمل صالح (أَلا تُحِبُّونَ أَنْ
يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ) أي كما تحبون أن يغفر
الصفحه ١٠١ : عليه الفرار من وصف عرشها بالعظمة (أَلَّا يَسْجُدُوا
لِلَّهِ) من كلام الهدهد أو من كلام الله ، وقرأ
الصفحه ١١٦ : أبي طالب إذ دعاه النبي صلىاللهعليهوسلم أن يقول عند موته : لا إله إلا الله فقال : لو لا أن
يعايرني
الصفحه ٢٤٢ : إلا مثل ما قالت الأمم المتقدمون لرسلهم ، فالمراد على هذا تسلية النبي صلىاللهعليهوسلم بالتأسي
الصفحه ٢٧٨ : ائتنا به ليس لي علم متى يكون
، وإنما يعلمه الله ، وما عليّ إلا أن أبلغكم ما أرسلت به (فَلَمَّا رَأَوْهُ