الصفحه ١٥١ : التفضيل على جميع النساء ، إلا أنه يخرج من هذا العموم فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومريم بنت
الصفحه ١٥٧ : طعام النبي صلىاللهعليهوسلم ، فيدخلون عليه قبل الطعام فيقعدون إلى أن يطبخ ، ثم
يأكلون ولا يخرجون
الصفحه ٢٦٨ : (فَأْتُوا بِآبائِنا) خاطبت قريش بذلك النبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه على وجه التعجيز ، روي أنهم طلبوا أن
الصفحه ٣٤٦ : (وَتَرَبَّصْتُمْ) أي أبطأتم بإيمانكم وقيل : تربصتم الدوائر بالنبي صلىاللهعليهوسلم وبالمسلمين (وَارْتَبْتُمْ) أي
الصفحه ٥١٧ : الله أي مقطوع عنها ،
ولأنه لا يذكر إذا ذكر إلا باللعنة بخلاف النبي صلىاللهعليهوسلم فإن ذكره خالد إلى
الصفحه ٨٢ :
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا) العدو هنا جمع ، والمراد تسلية النبي صلىاللهعليهوسلم بالتأسي بغيره من الأنبيا
الصفحه ١٢٤ : ، في سياق الإثبات إلا مع التعريف فكأنه قال : ابتغوا الرزق كله عند
الله (وَإِنْ تُكَذِّبُوا) الآية يحتمل
الصفحه ١٧١ : : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ) الآية : تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم على تكذيب قومه كأنه
الصفحه ١٧٩ :
سورة يس
مكية
إلا ٤٥ فمدنية وآياتها ٨٣ نزلت بعد الجن
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٣٥٣ :
الجماعة من الناس
فيكون ثلاثة بدل أو صفة ، والأول أحسن (إِلَّا هُوَ
رابِعُهُمْ) يعني بعلمه وإحاطته
الصفحه ٤٣٤ : الأوامر والنواهي (ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا
بَيانَهُ) أي علينا أن نبينه لك ونجعلك تحفظه ، وقيل : علينا أن نبين
الصفحه ٤٤٥ : والنبات هو العشب (وَجَنَّاتٍ أَلْفافاً) أي ملتفة وهو جمع لف بضم اللام ، وقيل : بالكسر وقيل : لا
واحد له
الصفحه ٤٩٠ : : ما أرى شيطان محمد إلا قد تركه
فنزلت الآية : (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ
لَكَ مِنَ الْأُولى) أي الدار الآخرة
الصفحه ٤٩٧ : . ولا يكون ذلك إلا في أفعال القلوب
، والمعنى رأى نفسه استغنى واستغنى هو المفعول الثاني (إِنَّ إِلى
الصفحه ١٠٦ :
يخبر بالغيوب وذلك
معدود في معجزاته ، فالجواب : أنه صلىاللهعليهوسلم قال : إني لا أعلم الغيب إلا