الصفحه ٢٣٠ : القبيح.
(وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) قيل : اسم هذا الرجل حبيب وقيل : حزقيل ، وقيل
الصفحه ٢٤٥ : (أَمِ اتَّخَذُوا) أم منقطعة ، والأولياء هنا المعبودون من دون الله (فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ) أي ما اختلفتم
الصفحه ٢٥٠ :
اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمْ) قيل : يعني الأنصار ، لأنهم استجابوا لما دعاهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى
الصفحه ٢٧٣ :
(كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعى
إِلى كِتابِهَا) أي إلى صحائف أعمالها ، وقيل : الكتاب المنزل عليها ،
والأول
الصفحه ٢٨٨ :
الدين (سَيَقُولُ
الْمُخَلَّفُونَ) الآية : أخبر الله
رسوله صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم أن المخلفين
الصفحه ٣١٤ : القاهر (أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ
فِيهِ) يعني أم لهم سلم يصعدون به إلى السماء ، فيسمعون ما تقول
الصفحه ٣١٩ : إلى ما طمع فيه الكفار من شفاعة الأصنام ، وقيل : إلى قول العاصي بن وائل
: لأوتين مالا وولدا ، وقيل : هو
الصفحه ٣٢٠ : الإنسان عن غيره ،
ويصل نفعها إلى من فعلت عنه ، واختلفوا في الأعمال البدنية كالصلاة والصيام وقيل :
إن هذه
الصفحه ٣٢١ : ، فهي الأولى
بالإضافة إلى الأمم المتأخرة ، وقيل : إنما سميت أولى لأن ثم عادا أخرى متأخرة
وهذا لا يصح
الصفحه ٣٢٨ :
ألى على وزن قضى
وقيل : ألي على وزن أمد أو على وزن حصر ، والخطاب للثقلين الإنس والجن بدليل قوله
الصفحه ٣٤٦ :
النبي صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين ، أو يهزمون إلى غير ذلك من الأماني الكاذبة (حَتَّى جاءَ أَمْرُ اللهِ
الصفحه ٣٥٥ : ، دون ما
كنتم قد كلفتم من الصدقة عند المناجاة.
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ
الصفحه ٣٧٥ : الجمعة من النساء والعبد هل يجوز في ذلك
الوقت أم لا؟ والأظهر جوازه ؛ لأنه إنما منع منه من يدعى إلى الجمعة
الصفحه ٣٩١ :
والمعنى : إن تتوبا إلى الله فقد صدر منكما ما يوجب التوبة (وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ
هُوَ
الصفحه ٤٣٥ : أي يصعد بها إلى السماء؟ فالأول من الرقية وهو
أشهر وأظهر ، والثاني من الرقيّ وهو العلو (وَظَنَّ