الصفحه ٨١ : متروك إظهاره نحو معاذ الله.
(وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا) أي قصدنا إلى أفعالهم فلفظ القدوم مجاز ، وقيل
الصفحه ٨٧ : الآخرة : أي يبدل عقاب السيئات بثواب الحسنات (يَتُوبُ إِلَى اللهِ مَتاباً) أي متابا مقبولا مرضيا عند الله
الصفحه ٩٩ : : بورك من في النار ، لأن
المعنى يؤدي إلى أن : بورك من في النار ، وأن ألق عصاك وكلاهما تفسير للندا
الصفحه ١١٢ : إِلَى
الظِّلِ) أي جلس في الظل ، وروي أنه كان ظل سمرة (إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ
خَيْرٍ فَقِيرٌ
الصفحه ١١٩ :
أظهر ، والعصبة جماعة الرجال من العشرة إلى الأربعين ، وتنوء معناه تثقل ، يقال
ناء به الحمل : إذا أثقله
الصفحه ١٢١ :
الذي يعاد إليه ،
فقيل : يعني مكة ، والآية نزلت حين الهجرة ، ففيها وعد بالرجوع إلى مكة وفتحها
الصفحه ١٣٩ :
يُجادِلُ) نزلت في النضر بن الحارث وأمثاله (أَوَلَوْ كانَ الشَّيْطانُ يَدْعُوهُمْ
إِلى عَذابِ السَّعِيرِ
الصفحه ١٤٥ :
سورة الأحزاب
مدنية
وآياتها ٧٣ نزلت بعد آل عمران
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(سورة
الصفحه ١٤٦ : صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم أكثر
مما يحبون أنفسهم ، وأن ينصروا دينه أكثر مما ينصرون أنفسهم
الصفحه ١٥٨ : ء دون العبيد ، وقيل : الإماء والعبيد ، وهو أولى بلفظ الآية ، ثم اختلف من
ذهب إلى هذا فقال قوم : من ملكه
الصفحه ١٧٩ : ءٌ عَلَيْهِمْ
أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ» فَهِيَ إِلَى
الْأَذْقانِ) الذقن هي طرف
الصفحه ١٨٨ : لها ، فتفهم من ذكرها.
(بِزِينَةٍ
الْكَواكِبِ) وقرأ نافع وغيره بإضافة الزينة إلى الكواكب ، والزينة
الصفحه ٢١٣ : في الكفارات وهي إسباغ الوضوء على المكاره ، وكثرة الخطا إلى المساجد
الحديث (١) بطوله ، وقيل : الضمير
الصفحه ٢١٥ : قتادة : الدين
الخالص شهادة أن لا إله إلا الله ، وقال الحسن : هو الإسلام وهذا أرجح لعمومه.
(وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٢٥ : عثمان بن عفان : سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن مقاليد السموات والأرض فقال : هي لا إله إلا