الصفحه ٣٦١ : الأنصار أضاف رجلا من
المهاجرين فذهب الأنصاري بالضيف إلى منزله فقالت له امرأته : والله ما عندنا إلا
قوت
الصفحه ٣٧٨ : بعدها أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج في غزوة بني المصطلق ، فبلغ الناس إلى ماء ازدحموا
عليه ، فكان
الصفحه ٣٨٥ : عليه أن يشهد وهو فرض كفاية ، وإلى هذا المعنى أشار ابن
الفرس ويحتمل أن يريد إقامتها بالحق دون ميل ولا
الصفحه ٤٠٢ : الحديث كتأويل الآية (وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ) تفسيره في الحديث الذي ذكرنا ، فإن قيل : كيف يدعون في
الصفحه ٤٤٩ : خاشِعَةٌ) كناية عن الذل والخوف ، وإضافة الأبصار إلى القلوب على
تجوز والتقدير : قلوب أصحابها. (يَقُولُونَ
الصفحه ٥٠٠ : لمعاوية إلى
قتل مروان الجعدي آخر ملوك بني أمية بالمشرق ألف شهر (تَنَزَّلُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيها
الصفحه ٥٢٤ : أن المراد في
السورة نفي الشريك لقصد الرد على المشركين ومنه قوله تعالى : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ٥٢٩ : بِرَبِّ
النَّاسِ) إن قيل لم أضاف الرب إلى الناس خاصة وهو رب كل شيء؟
فالجواب أن الاستعاذة وقعت من شر
الصفحه ٥٣٠ : ، والحقد ، والغضب ، حتى
يقود الإنسان إلى شر الأعمال وأقبح الأحوال
وعلاج وسوسته
بثلاثة أشياء واحدها
الصفحه ٧ : كما كانت أول مرة ، وانتصب سيرتها
على أنه ظرف أو مفعول بإسقاط حرف الجر (وَاضْمُمْ يَدَكَ
إِلى جَناحِكَ
الصفحه ١٣ : منعك أن تتبعني في المشي
إلى الطور ، أو تتبعني في الغضب لله ، وشدّة الزجر لمن عبد العجل ، وقتالهم بمن لم
الصفحه ٢٨ : وقيل : زكريا ، وقيل : نبيّ بعث إلى رجل
واحد ، وقيل : رجل صالح غير نبي ، وسمى ذا الكفل : أي ذا الحظ من
الصفحه ٤٣ :
المعنى أن يوما من
أيام الآخرة مقداره ألف سنة من أعوام الدنيا ، ولذلك قال صلى الله تعالى عليه وآله
الصفحه ٤٤ :
عليه وعلى آله
وسلم معصوم في التبليغ ، فمعنى الآية : أن كل نبي وكل رسول قد جرى له مثل ذلك من
إلقا
الصفحه ٤٩ : إلى الخلقة المختصة بآدم : وهي من طين ، وإلى الخلقة المختصة بذريته. وهي النطفة ، فإن
قيل : ما الفرق بين