الصفحه ٨٢ :
تعالى عليه وآله
وسلم ، أو اسم جنس على العموم (لَيْتَنِي لَمْ
أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً) روي أن
الصفحه ١٠٨ : ءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها) قيل : إن الحسنة لا إله إلا الله ، واللفظ أعم ، ومعنى : خير
منها أن له
الصفحه ١١٣ : الأعوام الثمانية شرطا ، ووكل العامين إلى مروءة موسى
، فوفى له العشر ، وقيل : وفي العشرة وعشرا بعدها ، وهذا
الصفحه ١٦٢ : الآخرة ، أو العذاب في الدنيا بمعاندة الحق ، ومحاولة ظهور الباطل.
(أَفَلَمْ يَرَوْا
إِلى ما بَيْنَ
الصفحه ١٦٧ : إِلى بَعْضٍ
الْقَوْلَ) أي يتكلمون ويجيب بعضهم بعضا (بَلْ كُنْتُمْ
مُجْرِمِينَ) أي كفرتم باختياركم لا
الصفحه ١٨٧ :
(أَوَلَمْ يَرَ
الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ) هذه الآية وما بعدها إلى آخر السورة
الصفحه ٢٢٠ : جمع فكيف وصف به المفرد؟
فالجواب : أن القرآن ينقسم فيه إلى سور وآيات كثيرة فهو جمع بهذا الإعتبار
الصفحه ٢٣١ : ، وقصد بذلك المحاجّة لقومه ، فقسم أمر موسى إلى
قسمين ، ليقيم عليهم الحجة في ترك قتله على كل وجه من
الصفحه ٢٣٤ :
المفعول ، والمراد
به الاستدلال على البعث ، لأن الإله الذي خلق السموات الأرض على كبرها ، قادر على
الصفحه ٢٩٠ : والإشارة إلى يوم بدر ، وقيل : الإشارة إلى نصر
الأنبياء قديما.
(وَهُوَ الَّذِي كَفَّ
أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ
الصفحه ٢٩١ : (وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى) قال الجمهور هي : لا إله إلا الله ، وقد روي ذلك عن رسول
الله
الصفحه ٣٢٣ :
(يَوْمَ يَدْعُ
الدَّاعِ إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ) (١) العامل في يوم مضمر تقديره : اذكر أو قوله
الصفحه ٣٣٤ : العرب تجعل الخير من اليمين ، والشر من الشمال ، أو لأن أهل
الجنة يحملون إلى جهة اليمين ، وأهل النار
الصفحه ٣٤٧ : بالله وخصهم بالذكر ؛
لأنهم أشد إعجابا بالدنيا وأكثر حرصا عليها.
(سابِقُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ٣٥٢ : مرتبة لا ينتقل إلى الثاني حتى يعجز عن
الأول ولا ينتقل إلى الثالث حتى يعجز عن الثاني فالأول تحرير رقبة