الصفحه ١٢١ :
يكون من باب الشك في المانع لثبوت اقتضاء الدم للنجاسة ومانعية كونه من غير
ذي النفس ومثله صورة الشك
الصفحه ١٨٧ : في رسالة ألفها في هذه القاعدة ، وهو من أئمة الاستقراء
، إن (لا ضرر ولا ضرار) رواية مستقلة ، وإنها من
الصفحه ١٨٨ : الأخيرة على الأولى شيء.
هذا ما عثرنا
عليه من النصوص .. وعن الايضاح في كتاب الرهن إنه ادعى تواتر الأخبار
الصفحه ٢٨ : ما ، من غير أن يتعرض للكيفية ، فإنا نقول إن الاحالة على العرف لا وجه لها
، لأنهم لا خبرة لهم بمواد
الصفحه ٤٠ : والعملي ، وهو عمدتها ، ولا ريب في خروج خبر الواحد الصحيح الصريح الذي لم
يعمل به مشهور الأصحاب عن هذا
الصفحه ١٦٣ :
ثالثها : ما ورد في من اوصى بعتق ثلث عبيده من أنه يستخرج
بالقرعة (١).
رابعها
: ما ورد في
بيت سقط
الصفحه ٣٩ : ، بناء على أن ما دل من الدليل على حجية خبر الواحد من حيث السند ، لا يشمل
المخالف للمشهور) انتهى.
الصفحه ١٣٠ :
: (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ
مَيْتَةً
الصفحه ١٤٠ : الأستاذ الحكيم مدّ ظله أنها معقد إجماع ، وحكاه المحقق الرشتي
أيضا. ويشهد لهذه الدعوى أيضا ما قاله في
الصفحه ١٢٣ :
ولا ريب أن
الأحكام الثانوية لا ترد على موضوعاتها إلا بعد تعنونها بعناوين ثانوية ، ومن
المعلوم أن
الصفحه ١٣٥ :
المقام الثاني
: في أن القاعدة هل هي مختصة بالشبهة الموضوعية أو شاملة لها وللحكمية؟. قولان.
حكي
الصفحه ٨٣ : ، نقول
لا ريب في حجية كل من اصالة الظهور واصالة الجهة ولا ريب أن الذي يزاحم اصالة
الظهور هو القرينة
الصفحه ٢٩٠ : الدليل المنزل
للجزء منزلة الكل هو الذي جعله شيئا ، فيكون حاكما على مثل هذه الرواية ، وموسعا
لمفهوم الشي
الصفحه ٩٦ :
المبحث
الأول : في أنها حجة
بنفسها أو لا؟. ولا ريب أنها ليست حجة بنفسها لأنها ليست آية ولا رواية
الصفحه ١٣٣ : أن يرجح الكتاب بعد تساوي الدلالة كما هو
المتعين .. وتمام الكلام في دلالة الآيتين يؤخذ بما بسطناه في