الصفحه ٢٩ : قلت ضربت زيدا
بالعصا يوم الجمعة في المسجد للتأديب ، وجدت كل واحد من هذه القيود فيه نوع اضافة
، ووجدتها
الصفحه ٥ : الطاهرين.
وبعد : فإن في
هذا الكتاب جملة من قواعد الفقه والأصول وغيرهما ، كانت كل قاعدة منها رسالة
مستقلة
الصفحه ٨٢ : الواقعية ، بل الملاكات محفوظة في مرتبتها ، وانما هي رخصة.
ويتفرع على هذا
امور كثيرة.
منها : اجزا
الصفحه ٣١١ : الخامس : في استعراض بعض الموارد التي يتوهم أنها من القاعدة ، أو
من باب تزاحم الضررين ، وهي كثيرة ٢٢١
الصفحه ٩٦ :
المبحث
الأول : في أنها حجة
بنفسها أو لا؟. ولا ريب أنها ليست حجة بنفسها لأنها ليست آية ولا رواية
الصفحه ١٦ : التحديد كان من باب الاختلاف في تحديد المعنى العرفي بعد اتفاقهم على
تعليق الحكم عليه.
قلت إن ذلك في
غاية
الصفحه ١٨٩ : الحجية في ما عداه إذا رجع ذلك إلى باب الأقل
والأكثر. أما إذا كان مفادهما متباينا فله وجهة أخرى.
وإن قلت
الصفحه ١٢٨ : الباب ، هو أن الموضوع في القضية الشرعية إن كان مركبا من أمرين أحدهما
جودي والآخر عدمي ، أمكن إثبات
الصفحه ١٦٢ : به ، كما في باب ميراث الصبي الحر المشتبه
بالصبي المملوك بعد الهدم ، وكما في الشاة الموطوءة في القطيع
الصفحه ٧ : الأربعة إن الأصول لا تنحصر فيها ، وأنها
اختصت بالاهتمام لأنها لا تختص في باب من الفقه ، وأعتقد أن هذا لا
الصفحه ٥٧ :
حجة في نفسها في باب حجية الظهور لاستقرار طريقة العقلاء ولتقرير الشارع
لهم ، كان كل منهما حجة ووقع
الصفحه ٢٢٦ :
فيه ، وتستحق التعرض لها ، ووجدنا كلمات العلماء فيها مختلفة جدا ، وربما
نشير اليها في قاعدة ـ من
الصفحه ٢٥٧ :
ثم إنه ربما
يتوهم متوهم إمكان الاستدلال بها على الاستصحاب في باب الطهارة وفيه أن الاستصحاب
غني
الصفحه ٢٧٧ : متأخرو المتأخرين ، ولها فروع كثيرة ، لذلك تستحق جعلها
رسالة مستقلة.
والكلام فيها في مقامات :
المقام
الصفحه ٤٣ : على أنها ليست حجة في
الفتوى ، وذلك لا ريب فيه ، نعم الشهرة الروايتية تكون حجة في باب ترجيح أحد
الخبرين