الصفحه ١٧٨ : العلم جزء الموضوع في الأحكام العقلية (١). وهو لا يجتمع
مع احتمال الخلاف ، فيكون فيه احتمال مناقضة. وهو
الصفحه ١٨٥ : ء كونه منها ، مضافا إلى كونه مفيدا في نفسه.
التنبيه
الأول : في أن الضرر
المنفي هل هو الضرر الواقعي أو
الصفحه ١٩١ : : نفي الحكم ، نحو : زيد عالم لا شاعر ، في قبال من
يزعم أنه شاعر ، والصلاة واجبة لا محرمة.
رابعها
: نفي
الصفحه ١٩٨ : جميع المنافقين ، وهو غير واضح.
ويحتمل أن يكون
ليس ل (سمرة) حق المرور في الأرض ، وليس له الحق في إبقا
الصفحه ٢١٠ :
يلاحظ من فروع التنبيه الأول.
ولا يخفى أن
حديث نفي الضرر يشبه أية نفي الحرج ، والمعروف فيها أنها
الصفحه ٢١٩ :
المراحمة ترفع فعلية التكليف بالمهم لا أصل التكليف به. وأنت ترى أن شيئا
من ذلك لا ينطبق في ما نحن
الصفحه ٢٣١ : مجموع كلمات شيخنا المرتضى رحمهالله في رسائله في مبحث الاشتغال وغيره. وكان استاذنا
الخراساني رحمهالله
الصفحه ٢٥٣ : ء ، ولا تكرم الشعراء ليس فيه إشارة إلى سببية العلم
للإكرام ولا إلى سببية الشعر لعدمه ، ولو كان ثمة سببية
الصفحه ٢٦٣ :
النوع
الأول : الموارد
التي تكون تحت اليد ، ويكون حال اليد فيها مجهولا ويجمعها امران.
الأمر
الصفحه ٢٩٢ :
الواردة فيها ، لأن المورد لا يخصص الوارد ، ويكون الوضوء خارجا عنها
تخصيصا.
ثم ان الاصطلاح
على
الصفحه ٢٩٩ :
وصلى الفريضة ثم بعد الفراغ شك في أنها جامعة للأجزاء والشرائط وفاقدة
للموانع ، أولا؟ ، ولا ينبغي
الصفحه ٣٠٦ :
للمؤلف
١ ـ قواعد الفقيه : بين يديك. وتمتاز هذه الطبعة بقواعد كثيرة غير موجودة
في الطبعة الأولى
الصفحه ١٤ :
نافيا عنه الريب ، مدعيا أنه مدار المسلمين في الأعصار والأمصار ، وتبعه في دعوى
الاجماع غير واحد ممن تأخر
الصفحه ٢٦ :
اللاحقة وكذا الحال في الدهن من حيث ذاته وآنيته وأحواله.
فإن قلت : يمكن
أن يكون المعصوم استفاد
الصفحه ٢٧ : في كونه في اليد ، أو في
غيرها في البدن ، وكونه في موضع خاص من اليد أو في غيره. وكونه كبيرا أو صغيرا