الصفحه ٤١٦ : إلّا أن
يكون المراد من الشرط ما يرادف القيد لا ما يقابله ، كما يستعمل بهذا المعنى في
مقابل الجز
الصفحه ٣٨ : بنجاسة إناءين أو نجاسة إناء
ثالث ، فكما يجب الاجتناب عن الجميع هنا ، كذلك يجب الاجتناب عن المتلاقيين
الصفحه ٢٦٥ : بيروت حول عنوان الاقوال في المعاطاة ومداركها)
ولكنه لم يقل به في المقام.
(٣) في الوسائل نقلا عن الكافي
الصفحه ٢٦٦ : روايات التقية هان عليه تصديق زرارة
فيما قاله. لكن له صحيح آخر في الكافي لم ينقله صاحب الوسائل : علي عن
الصفحه ٦٨ : زمان تفصيلي يعلم فيه بالطهارة
ولا يظن إمكان الالتزام بذلك.
الثالث
: أن الظاهر من
دليل الاستصحاب كون
الصفحه ٧٠ : انطباقه عليه ، فإذا تردد حدوث الحدث بين زمانين وشك في وجوده في زمان ثالث
لهما ، فاستصحاب وجوده في الزمان
الصفحه ١٠٢ : عبارات التقريرات هو الأوّل ، وظاهر
المصنف هو الثاني ، وصريح آخر هو الثالث ، وآخر هو الرابع ، وعلى الأوّل
الصفحه ٤٢ : كانت فهي ناشئة من ملاقاته
لاناء ثالث ، فإنه حينئذ يحصل علم إجمالي بنجاسة ذلك الاناء الثالث ، أو طرف
الصفحه ٢٢٦ : (واخرى) بداعي الاجرة مع غض النظر عن
أمر آمر. (وثالثة) يكون بداعي إباحة الاجرة شرعا (٢). والثالث لا ينافي
الصفحه ٤٢٩ :
(الثاني) :
دخول العوض في ملك مالك المعوض دون العكس.
(الثالث) : عدم
لزوم دخول أحدهما في ملك مالك
الصفحه ٣٩ : واللاحق ترتب
عقلي.
وبالجملة
: بعد ما كان
الاناء الثالث الذي هو طرف الملاقي ـ بالفتح ـ متنجزا بالعلم
الصفحه ٤٠ :
استناد تنجز الطرف الثالث إلى أحد العلمين دون الآخر بلا مرجح فيستند
إليهما معا. ويكون الحال كما لو
الصفحه ٦٠ : وليس له نظير .. والثاني
اضعف منه يظهر ذلك مما عرفت من لازمه ، والثالث قريب. ولكن الاخير منه اقرب ، لعدم
الصفحه ٦٧ : في ساعة قبل الزوال أو في ساعة بعده ،
فإذا شككنا في أنه في الساعة الثالثة من الزوال محدث أو متطهر
الصفحه ٦٩ : البقاء عرفا امتداد الوجود في الآنات المتصلة بآن
الحدوث ـ أعني : الآن الثاني للحدوث والآن الثالث له