الصفحه ١٥٨ :
من جهة العجز ، فيكون ملاك التام ثابتا في حال العجز ثبوته في حال الاختيار
(١) ، غاية الأمر أنه
الصفحه ١٦٧ : غفلة عن اعتبار عدالة الشاهد.
أما إذا كان
جامعا للشرائط المعتبرة فيه في نظره ، بعد بذله الجهد في
الصفحه ٢١١ :
في التعبير ـ كان بيان الطريق في الذيل تفضلا من الإمام عليهالسلام ، وإن حمل على السؤال عن الطريق
الصفحه ٢١٥ : قوله عليهالسلام
في الحسنة المتقدمة : والدلالة على ذلك كله ان يكون ساترا لجميع عيوبه ، فلو كان
صدور بعض
الصفحه ٢٦٥ :
آدم فقد أحله الله له (١) ، فلو سلم عموم الحل فيه للتكليف والوضع ، ليدل على
الاجزاء ، ولم يدع
الصفحه ٢٧٤ : (١). اللهمّ إلّا أن يستفاد مما دل على أنه لا تقية في متعة
الحج ، فانه يدل على ثبوت التقية في الحج في غير
الصفحه ٢٧٥ :
العلم بمخالفة حكم حاكمهم للواقع وصورة الجهل ، فيبنى على البطلان في
الاولى. (إما) لرواية رفاعة
الصفحه ٢٨٠ : التقية ليحقن بها الدم فاذا
بلغ الدم فليس تقية (فلا تقية) كما قاله الباقر والصادق عليهمالسلام
في خبري
الصفحه ٢٩٠ : التام على نحو يفي بتمام مصلحته فيكون التام في حال العذر واجبا والناقص واجبا
بدلا على نحو البدلية التامة
الصفحه ٢٩١ : دليله إذا كان دالا على وجوبه بالاضافة إلى الغاية
الواقعة في حال العذر ، ولذا قيل بوجوب المبادرة إليه لو
الصفحه ٣٦٢ :
ضرورة بطلانه ، بل الترتيب بمعنى الترجيح والاهمية ، فيختص بصورة التزاحم ،
وهو إنما يكون في خصوص
الصفحه ٣٨١ :
من الشروط الصحيحة ما يلزم العمل بها ويترتب الأثر على مضمونها وقال في
القواعد : «ولو شرط على
الصفحه ٤٠٠ :
٦١ ـ الشبهة والزنا
قد اختلفت
كلمات الجماعة في تمييز الشبهة من الزنا فالذي ذكره في المسالك
الصفحه ٤٠٥ :
الزاني المحصن الرجم ... إلى أن قال : قلت : فان كانت جاهلة بما صنعت. قال
: فقال : أليس هي في دار
الصفحه ٤١٢ :
«ولو قيل بوجوب إعطائها كان حسنا وان جمع بين القيمة والعين». قال في
الجواهر : «لكنه مناف لقاعدة