الصفحه ٢٠ :
__________________
ـ مفادها ، بدلية
التيمم عند تعذر الوضوء وتعذره انما يكون بالتعذر في جميع
الصفحه ٣٩ :
فيكون حاله بالنسبة إليهما حال الكل بالنسبة إلى أجزائه ، كما يظهر
بالتأمّل. فالانحلال في جميع
الصفحه ٤٢ : ذكره الاستاذ قدسسره في كفايته ، غايته أن هذا تفصيل بين صور تقدم أحد
العلمين رتبة على الآخر وتأخره عنه
الصفحه ٦٢ :
١٠ ـ حول اعتبار اتصال الشك باليقين وعدمه
(وإن علم الأمرين وشك في المتأخّر منهما ، بنى على أنه
الصفحه ٨٨ : الحلية
الشخصية الموجودة في عصير الزبيب قبل غليانه ، فإنها معلومة التحقق حينئذ (١) ، فإذا غلى بشك في
الصفحه ١٠٠ : بعد ورود التقييد يخرج عن
التساوي ويصير معنونا بنقيض الخاصّ.
ثانيا :
إنّه أيّ فائدة في تغيير مجرى
الصفحه ١٢٥ :
الأسباب. وما في القاموس وعن كشف اللثام : من أنها الذبح. في غير محله ، أو
ليس على ظاهره. وحينئذ
الصفحه ١٣٩ :
١٨ ـ تفسير المرتد الفطري
١ ـ المحكي عن
القواعد وغيرها ـ بل ربما نفي الخلاف فيه ـ تفسير المرتد
الصفحه ١٤٧ : : «ينبغي القطع به ، بل لا أجد فيه خلافا إلّا ما يحكى عن القاضي
وظاهر عبارة الكاتب والشيخ ، ولا ريب في ضعفه
الصفحه ٢٢٨ :
٣٥ ـ اشتراط صحة العبادات بالولاية
في صحيح بريد
العجلي قال : «سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن
الصفحه ٢٤٦ :
بصير (١) ، وكذا مرسلة حريز (٢). إلّا انها معللة بأنه ربما يبقى في الرحم الدم ولم
يخرج وتلك
الصفحه ٢٥٧ : بينهما ورود الترخيص وعدمه ، فيكون الندب منتزعا من الطلب المرخص
في تركه ، والوجوب منتزعا من الطلب غير
الصفحه ٣٠٧ :
الثاني
: الرياء ـ كما
ذكره غير واحد ـ إنّما يكون في خصال الخير القائمة بالبدن تارة ، وبالزي اخرى
الصفحه ٣٠٨ : . والسادسة معتبرة واليك ذيلها : فاتقوا الله في
الرياء فانه الشرك بالله ..
فالتمس اجرك ممن كنت تعمل له
الصفحه ٣٢٩ :
تحصيله ، فلا يدخل فيه المال الذي يأخذه قطاع الطريق والظلمة.
والانصاف يقتضي
جواز العمل بالنصوص المذكورة