الصفحه ٣٩ :
فيكون حاله بالنسبة إليهما حال الكل بالنسبة إلى أجزائه ، كما يظهر
بالتأمّل. فالانحلال في جميع
الصفحه ١٢٦ : الجميع كما
ترى. إذ الأوّل في مقام بيان السبب الذي تكون به التذكية بعد المفروغية عن قابلية
الحيوان لها
الصفحه ١٦٨ : يظهر بأقل تأمل.
وقد أشار إلى
بعض ما ذكرنا المصنف رضى الله عنه في قضائه ، تبعا لما في الجواهر ، قال
الصفحه ٢١٣ : والعفاف مطيعات للازواج تاركات للبذاء والتبرّج إلى
الرجال في أنديتهم» (١). ويعضدهما في الدلالة على اعتبار
الصفحه ٧٣ : إلى كونه شاكا مانع
عن تنجيز الاستصحاب في حقه.
وإما ان يغفل
عن نفس المشكوك ، فيذهب شكه بالمرة لتوقف
الصفحه ١٩٦ : محمّد بن حكيم قال : سألت
أبا الحسن عليهالسلام عن شيء ، فقال لي : كل مجهول ففيه القرعة. قلت له : إن
الصفحه ٢١٢ : العدالة لا الاجتناب ـ فيكون الطريق إلى العدالة كلا من
الامرين ـ خلاف الظاهر جدا. مع أنه يلزم منه لغوية
الصفحه ٢٩٠ :
وكذا الحكم لو
لم يبن على تقييد إطلاق دليل وجوب التام بدليل وجوب الناقص ، بل على بدلية الناقص
عن
الصفحه ٣٠٤ :
الاسلامي ولا بالأمر الوجوبي. ولو بني على عدم اعتبار قصد الوجوب والندب
يكون البطلان مستندا إلى عدم
الصفحه ٣٦٤ :
بحيث تكون التركة كمال الغير لا يجوز مطلق التصرف فيها.
وتمام الكلام
في المسألة موكول إلى محله
الصفحه ٤٣٠ :
٦٩ ـ فرق الجعالة عن غيرها
تفترق الجعالة
عن الاجارة والمضاربة والمزارعة والمساقاة ونحوها : بأنها
الصفحه ٩ : والأصول ، التفسير والعلوم القرآنية ، الحديث والرجال ، العقائد والكلام ،
التهذيب والأخلاق مما رشح عن قلمه
الصفحه ٧٩ :
الكلام لو كان مرجعه إلى استصحاب الملازمة ، فإنه من الاستصحاب التنجيزي
أيضا ، كما أن الملازمة غير
الصفحه ١٤٢ :
١٩ ـ التسبيب والتسبّب
التسبّب (١) إلى الشيء عبارة عن فعل الشيء بواسطة السبب ، فيعتبر
فيه القصد
الصفحه ٢١٦ :
ومن ذلك كله
يظهر لك أيضا ضعف القول بكونها حسن الظاهر ـ كما نسب إلى جماعة ـ أو الاسلام مع
عدم