الصفحه ٢٢٠ : الآيات (٣) والروايات (٤). فلاحظ وتأمل.
هذا وفي المقام
مباحث شريفة ، منها البحث عن اعتبار الاجتناب عن
الصفحه ٢٢١ : القابلة جائزة على أنه استهل أو برز ميتا اذا
سئل عنها فعدلت» (٢) ، وما في رواية علقمة «فمن لم تره بعينك
الصفحه ٢٢٤ :
ذلك بقرينة السؤال. نعم رواها الشيخ قدسسره بزيادة «وأمانته» ولا يجري فيها الاشكال المذكور. لكن
الصفحه ٢٢٥ :
__________________
(١) للاجماع ولما يفهم من الروايات من مجانية العمل وانه حق الميت على
الاحياء ، لكن الاجماع منقول محتمل الملاك
الصفحه ٢٢٩ : أهل
الولاية. (الوسائل باب ٣ من أبواب المستحقين للزكاة).
المستفاد من هاتين الروايتين أو الروايات
الصفحه ٢٣٥ : فتأمل في
المقام إذ لا يصح ان تقول ان التيمم طهور بشهادة جملة من الروايات وقوله تعالى : «والله
يحب
الصفحه ٢٣٩ : ورد في الروايات
عرفا من ان رب الماء والارض أو الصعيد واحد على اجماله في الجملة ان كل ما هو غاية
للغسل
الصفحه ٢٤٨ : الجاري في المرأة أو في الدم ، لا ثبوت قاعدة في الدم. مع
أنها مختصة بموردها. وأما رواية العيص فالتعبير
الصفحه ٢٦٢ : ، وهي واجبة بحسب الاحاديث كقوله : عليهالسلام ولا ايمان له لا تقية له في جملة من الروايات منها
صحيحة
الصفحه ٢٦٣ : بالتقية في جميع الازمنة والأمكنة. ومثلها رواية داود
الرقي (٣). وأما أخبار الحث على الصلاة معهم التي عقد
الصفحه ٢٦٤ :
__________________
ـ أيضا فلا اجدها عاجلا. الا في رواية المعلى (الوسائل ج ١٦ / ٢١٠) على
نسخة البصائر لكن في الكافي من ديني
الصفحه ٢٦٧ : زرارة الحديثين المختلفين؟ لكن نقل
الاحاديث المتعارضة والمتناقضة من الرواة امر شائع خصوصا اذا كان الفصل
الصفحه ٢٧١ : إمكان الاعادة وغيرها ، وصورة وجود المندوحة العرضية وعدمها ،
كرواية الاعجمي ورواية هشام والشحام وموثق
الصفحه ٢٧٢ :
الترك مفرغا للذمة ، فمن أفطر يوما من شهر رمضان
__________________
(١) اكثر الروايات ناظرة إلى العامة
الصفحه ٢٧٣ : الترك بالناقص بعد ضعف مرسلة رفاعة سندا. وليس في
غيرها من روايات الباب ما يشير إلى القضاء. (الوسائل ج ١٠