الصفحه ٢٦٥ :
آدم فقد أحله الله له (١) ، فلو سلم عموم الحل فيه للتكليف والوضع ، ليدل على
الاجزاء ، ولم يدع
الصفحه ٢٦٦ : الخفين ومتعة الحج في قول الصادق عليهالسلام في المصحح عن أبي عمر الأعجمي (١) : «لا دين لمن لا تقية له
الصفحه ٢٨١ : .
ثانيها : موثقة أبي بصير على المشهور :
قال سألته عن المريض هل تمسك له المرأة شيئا يسجد عليه؟ فقال : لا
الصفحه ٣٣٨ : مواتا فهي له» (٢). وإن كان مقتضى الجمود على عبارته تملك من قام به
الاحياء ، لكن ما دل على قبول الاحيا
الصفحه ٣٨٦ : مملوك للمشروط له على المشروط عليه ، ولهذا صح للمشروط له المطالبة
بالشرط. وهذا لا يتأتى في النتائج ، من
الصفحه ٣٨٧ :
محبوبا للمشروط له وان لم يكن مملوكا له ، فشرط النتيجة مجرد إنشاء في ضمن
إنشاء على أن يكون قيدا له
الصفحه ٤٣٦ :
٧١ ـ محتملات القبالة
في مصحح الحلبي
عن أبي عبد الله عليهالسلام «قال : إن القبالة أن تأتي الأرض
الصفحه ٣٢ : ينفيه ولا يتعرض له بوجه
، فمع الشك في المانعين المذكورين ونحوهما ، لا مجال للرجوع إلى إطلاق الخطاب. نعم
الصفحه ٩٢ : قوله عليهالسلام : «لأن له مادة» يكون المفهوم : (إذا لم يكن له مادة)
الذي هو نقيض : كان له مادة. وكذلك
الصفحه ٩٩ :
__________________
ـ بين انقساماته
اللاحقة له لامحة ، لأنّ الإطلاق والتقييد لا يمكن ان يجتمعا
الصفحه ١٠٥ : التقييد منوطا بالوجود الخارجي امتنع ذلك إذ الموجود بما
هو موجود ليس له وجود (فإن قلت) : وجود الوصف إذا كان
الصفحه ١١٧ : الإباحة
المستفادة من خبري مسعدة ابن صدقة وعبد الله ابن سنان (١). نعم روى في الوسائل ـ في باب وجوب إيصال
الصفحه ١١٨ :
وما اشتهر من
أصالة الحرمة في الأموال لا يصلح جابرا له (١) ، لعدم ثبوته
الصفحه ٢٠٨ :
وكيف كان ، فقد
استدل على الأوّل بصحيح (١) عبد الله بن يعفور «قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : بم
الصفحه ٢١٤ : أو
ملكة أو هيئة نفسانية الا الصفة النفسانية الحاصلة من خشية الله حيث يردعه (تردعه
ظ) عن المعصية