الصفحه ٢٦٦ : يدل على صحة الاعمال التي يفعلها المتقي (غير الامام) حسب ما
تقتضيه التقية فدقق النظر فيه. ثم من تأمل في
الصفحه ٢٦٧ : الثلاثة للامام ولغيره ، فان حرمة شرب الخمر
اتفاقية بين الشيعة والسنة وفي مسح الخفين الاكثر من العامة على
الصفحه ٢٧٨ :
__________________
ـ الوجوب الضمني أو الغيري
وعليه فالبطلان يستند إلى عدم الامر به. مع الغض عن
الصفحه ١٦١ : وشكّوا في أنه من سهم
الإمام عليهالسلام حتى لا يتعلق به الخمس ـ على الأظهر ـ وحتى لا يجوز
صرفه في غير
الصفحه ٢١١ :
في التعبير ـ كان بيان الطريق في الذيل تفضلا من الإمام عليهالسلام ، وإن حمل على السؤال عن الطريق
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
لا يخفى على
ذوي الألباب ما لعلم الفقه من مكانة وأهمية في دائرة
الصفحه ١٨٢ : الإمام عليهالسلام
بها. ومناقشة سيّدنا الأستاذ الخوئي قدسسره
في دلالتها عليها عجيبة بل
الصفحه ٢٢٨ : رجل حج وهو لا يعرف هذا الأمر ، ثم من الله تعالى
عليه بمعرفته والدينونة به ، أعليه حجة الاسلام أو قد
الصفحه ٢٦٢ :
المذهب أو الدين كما في دفاع الامام الشهيد حسين بن علي عليهمالسلام
وجماعة من اصحاب أمير المؤمنين وغيره
الصفحه ٢٩٦ : يقتضي الصحة. فتأمّل ، وموثق سماعة : «وإن
لم يكن إمام عدل فليبن على صلاته كما هو ، ويصلي ركعة اخرى
الصفحه ٢٠ : احتمال زوال العذر والمتيقن فرض العلم ببقاء العذر إلّا أن يتمسك
بترك استفصال الإمام عليهالسلام
فيشمل فرض
الصفحه ٢٨٢ : العبادات
تأمّلا. وان يظهر من بعض كلمات سيدنا الاستاذ الخوئي المفروغية عن صحة التعدي.
وعلى ما ذكرنا يشكل
الصفحه ٢٢٣ : ظاهر حسن. وقد يشهد له رواية أبي
علي بن راشد : «لا تصل إلّا خلف من تثق بدينه» (٣) ونحوها رواية يزيد بن
الصفحه ٢١٥ : قوله عليهالسلام
في الحسنة المتقدمة : والدلالة على ذلك كله ان يكون ساترا لجميع عيوبه ، فلو كان
صدور بعض
الصفحه ٢٠٨ : ٦ / ٢٧٢ (طبعة مكتبة الصدوق) باسناده عن محمّد بن أحمد بن يحيى عن محمّد بن
موسى عن أحمد الحسن بن علي عن أبيه