الصفحه ٤٠٨ : الشحام) اعتبار الطيب الفعلي. لكن السيرة تقتضي الاجتزاء بالطيب
التقديري ويقتضيه ظاهر الاتفاق على جواز
الصفحه ١٤٩ : بناء العقلاء وسيرة المسلمين على العمل بخبر الثقة فبطريق
أولى يثبت بناؤهم على حجية البينة. وكون النسبة
الصفحه ٢٨٣ :
__________________
ـ قال : ما اراك بعد
إلّا هاهنا ، يا زرارة فأي علة تريد اعظم من انه لا يأتم
الصفحه ٣٤٨ : وهذا الحق ثابت بارتكاز المتشرعة بل بالسيرة العقلائية أيضا
، فلاحظ.
ثم ان ما يبقى
للانسان بعد موته على
الصفحه ٢٤٤ : » (١) ، أو : «أنه من علة» (٢) رادعة عنه ، ولو سلم ذلك فالنصوص النافية للتحيض
بالفاقد (٣) رادعة عنه. فتأمّل
الصفحه ٢٩٣ : كتاب الوقف السيرة القطعية
على اتخاذ المساجد فيها. بل المعلوم من الشرع جريان أحكام المساجد على مساجد
الصفحه ٣٢٧ : لذلك.
مع أن السيرة
عليه في الجملة ، وليس في النصوص غير ما عرفت التعرض له».
أقول : مثل خبر الشعيري
الصفحه ٣٤٠ : الشركة : «يمكن دعوى السيرة ، بل
الضرورة (١) على خلاف ذلك» (يعني : ما ذكره في المبسوط) وفي مفتاح
الكرامة
الصفحه ٢١٨ : العالية في ترتب أحكام
العدالة مما لا ريب فيه إجماعا ونصا وسيرة.
نعم لا يكفي
أقل مراتب وجودها اذا كان
الصفحه ٣٤١ : ، ودلالتها على اعتبار نية التملك غير ظاهرة ، وان استدل بها في مفتاح
الكرامة.
هذا وفي
الجواهر قوى اعتبار قصد
الصفحه ٦٣ : المعلومة ، حال الوضوء المجهول التاريخ (١) ، للشك في ارتفاعها.
وفي قواعد
العلامة وعن غيرها من كتبه التفصيل
الصفحه ٦٩ : والتأخر ، لا في الامتداد وعدمه. (وفيه) : أنه لا ريب
في حصول الشك في امتداد مجهول التاريخ وإن كان السبب فيه
الصفحه ١٦٤ : الظاهر في إمام الحق ، ولا يجدي فيما نحن
فيه. إلّا أن يقوم ما يدل على أن الحاكم الشرعي بحكم الإمام ، وله
الصفحه ٢٦٩ : تطوعا
، وليدخل مع الإمام في صلاته كما هو. وإن لم يكن إمام عدل فليبن على صلاته كما هو
ويصلي ركعة اخرى
الصفحه ٩٤ : وبعضها بالأصل لا اثر له ، من جهة أنّه لا يثبت ذلك العنوان البسيط الذي
هو موضوع الأثر ، إلّا بناء على