الصفحه ٢٠٩ :
ساترا لجميع عيوبه حتى يحرم على المسلمين ما وراء ذلك من عثراته وعيوبه ..»
(١) وتقريب الاستدلال به
الصفحه ٢١٣ :
جعفر عليهالسلام : «تقبل شهادة المرأة والنسوة اذا كان مستورات من أهل
البيوتات معروفات بالستر
الصفحه ٢٤٤ : خطئيا. والنصوص المتضمنة للفرق بين دم الحيض والاستحاضة بمثل
: «إن دم الاستحاضة يخرج من عرق العاذل
الصفحه ٢٥٨ :
الاصول) ، وعلى كل من القولين فالندب له جهتان : جهة اقتضاء للفعل ناشئة من
صرف الطلب ، وجهة لا
الصفحه ٢٧٣ : الوجه الناقص
، ولذلك ورد في مرسلة رفاعة : «فكان إفطاري يوما وقضاءه أيسر عليّ من أن تضرب عنقي»
(٢) فوجوب
الصفحه ٤٢٠ :
نعم يشكل ما
ذكروه بما عرفت ـ في المسألة السابعة من مبحث المزارعة وغيرها ـ من أن الأعمال
الذمية لا
الصفحه ٢٧ :
__________________
ـ المقام لكنه ليس مطابقا لما هو الحق الحقيق بالقبول ، وما ذكره في وجهه
من أن
الصفحه ٦٦ :
وفيه أولا : أنه مبني على سراية العلم إلى الخارج ، إذ لو لم نقل بذلك ـ
كما هو التحقيق من تقومه
الصفحه ١٢٦ :
مُحَرَّماً
...)(١) وما في موثق أبي بكير من قوله عليهالسلام : «ذكاه الذابح أو لم يذكه» (٢).
لكن
الصفحه ٢١٢ : العدالة لا الاجتناب ـ فيكون الطريق إلى العدالة كلا من
الامرين ـ خلاف الظاهر جدا. مع أنه يلزم منه لغوية
الصفحه ٢٢١ :
التعرض لها اعتمادا على التعرض لها عند تعرض المصنف رضى الله عنه في شرائط
الامام من مباحث صلاة
الصفحه ٢٤٣ :
الذاتي والوقوعي كما سبق ، نعم مقتضى بعض معاقد الاجماعات ، وجملة من
الادلة الآتية من النصوص
الصفحه ٢٤٦ : الهراقة. فان ظاهر التعليلات المذكورة مجرد ابداء الاحتمال ليكون المورد
من صغريات القاعدة. وما ورد في أن
الصفحه ٢٥٧ : ، فيكون
الندب منتزعا من مرتبة ضعيفة من الطلب ، والوجوب منتزعا من مرتبة قوية منه ، (وتارة)
نقول : إن الفارق
الصفحه ٢٧٨ : أمير المؤمنين عليهالسلام
انه قال : ستعرضون من بعدي على سبّي : فسبّوني ، فمن عرض عليه البراءة مني