الصفحه ٢٧٩ :
وتركا من الدين فلا يعقل ترتب آثاره عليه وان كانت نسبتها إلى ما يتقى به نسبة
الحكم إلى الموضوع لا نسبة
الصفحه ٢٥٦ :
هذا ظاهر السلطان رضى الله عنه في حاشية له على الروضة في هذا المقام ، حيث
قال : «لا نسلم أنه لا
الصفحه ٢٧٨ : الترتب. ودعوى بقاء الملاك غير
مسموع خصوصا في التقية الوارد فيها ـ ولو بسند غير معتبر ـ انها دين الامام
الصفحه ٢٦٥ :
وفعلهم على غير حكم الحق وفعله ، فكل شيء يعمل المؤمن بينهم لمكان التقية مما لا
يؤدي إلى الفساد في الدين
الصفحه ٣٥٥ : اذا تعلّق بها الوصية او حق
الدين سواء كان مستوعبا أو غير مستوعب وسواء قلنا ببقاء مقابل الدين والوصية
الصفحه ٣٧٦ : وعشرون اصبعا كل اصبع عرض سبع شعيرات (٣) كل شعيرة عرض
سبع شعرات من أوسط شعر البرذون :
١ ـ بلا خلاف ـ
كما
الصفحه ٩ : آية الله محمّد آصف المحسني «دام ظله» الذي
قضى عمره الشريف في تعلّم وتعليم العلوم والمعارف الدينية
الصفحه ٢١٣ : صائنا (٤) وما ورد في تفسير قوله تعالى : (مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ) : أنّه ممن ترضون دينه
الصفحه ٣٤٨ : آخر على قسمين فمنه ما هو مال او ما يرجع إلى مال باي نحو
كان ومنه ما لا يرجع إلى مال.
مقتضى القاعدة
الصفحه ٣٧٩ : ).
هذه الدعوى
مذكورة في كلام بعض من قارب عصرنا. قال في الحدائق في كتاب الدين : «المشهور أن
القراض من
الصفحه ٣٩٤ : ، إلّا أمة قد
عرفت بصنعة يد. ونهى عن كسب الغلام الصغير الذي لا يحسن صناعة بيده ، فانه إن لم
يجد سرق
الصفحه ٣٦١ :
جميع المال إنما هو بمنزلة دين لو كان عليه ، ليس للورثة شيء حتى يؤدوا ما
أوصى به من الزكاة
الصفحه ٢٧١ : سماعة ، وكفى بالعمومات مثل : «التقية
ديني ودين آبائي» في الدلالة على جميع ذلك ، بل ظاهر روايتي الشحام
الصفحه ٦٥ : في التنقيح ج ٥ / ٩٨ نقلها عن الشيخ الراضي استاذ
صاحب العروة.
(١) في التنبيه الحادي عشر من تنبيهات
الصفحه ٢٤٥ : ما تراه قبل العشرة فهو من الحيضة
الاولى وما تراه بعدها فهو من حيضة مستقبلة». المتقدمة كلها في مبحث