الصفحه ١٢٦ : الجميع كما
ترى. إذ الأوّل في مقام بيان السبب الذي تكون به التذكية بعد المفروغية عن قابلية
الحيوان لها
الصفحه ١٣١ : يبقى شكّ في تحقق
التذكية بعد الذبح. وأما بناء على فرض بساطة التذكية أو تركبها من الذبح وقابلية
المحل
الصفحه ١٣٢ :
١٧ ـ الإسلام يجبّ ما قبله
(لو أسلم الكافر بعد ما وجبت عليه الزكاة سقطت عنه ، وإن
كانت العين
الصفحه ١٣٣ : بقاؤه
مستندا إلى استعداد ذاته ، فإذا أسلم وبقي الحق المذكور للفقراء بعد إسلامه لم يكن
بقاؤه مستندا إلى
الصفحه ١٣٤ : الظاهر. والأظهر ثبوت الحق
بعد الأمر لا قبله وإنما الثابت قبله ملاك الحق لا نفسه ، فليس المقام من قبيل
الصفحه ١٣٩ : بعد البلوغ ، ثم
يكفر ، فلو ولد بين مسلمين فبلغ كافرا ، لم يكن مرتدا فطريا ، كما هو الظاهر من
محكي كشف
الصفحه ١٤٠ : .
ومنها : ما ظاهره وجود أبوين مسلمين حين
الارتداد ولو بعد البلوغ كموثق عمار الساباطي سمع الصادق
الصفحه ١٤١ : ح ٦).
والظاهر اعتبار الرواية سندا بعد الحسين
، نعم ؛ في إسناد الشيخ إلى الحسين إشكال خلافا للمشهور ظاهرا. ثم إنه
الصفحه ١٤٨ : ، بعد البلوغ ، والأعمى ، والأصم ونحوهم.
ففيه : أنه لا إطلاق له من حيث المورد ، ولا تعرّض فيه لاعتبار
الصفحه ١٥١ : ، فإن العقل بعد تصور الأربعة
والزوجية ونسبة الزوجية إليها يحكم بلزوم الزوجية لها وهذا هو البيّن بالمعنى
الصفحه ١٥٣ : له بعد ضعف خبر مسعدة
سندا ودلالة.
الصفحه ١٥٤ :
٢١ ـ كلمة حول حديث رفع القلم
(وولد الكافر يتبعه في النجاسة إلّا إذا أسلم بعد البلوغ
أو قبله مع
الصفحه ١٥٧ :
وكتب الشهيد وجامع المقاصد والمدارك ، حيث لم يوجبوا الاستيناف للغايات بعد زوال
العذر. لظهور أدلة المقام
الصفحه ١٥٨ : .
__________________
(١) فإن قلت : ادّعاء بقاء الملاك في فرض العجز بعد سقوط الخطاب محتاج إلى
علم الغيب؟ قلت : دليل سيّدنا
الصفحه ١٦٤ :
ثلاثين يوما أمر الإمام بالإفطار ذلك اليوم ، إذا كانا شهدا قبل زوال الشمس وإن
شهدا بعد زوال الشمس أمر