الصفحه ٩٣ :
خصوص شيء منها والفرق بين هذا التقرير والتقرير الاول ظاهر من حيث البيان على ما
هو الشأن فى اختلاف
الصفحه ٣٠٠ : الموضوعة للجيد المستعملة(في الكل) اعني في الإنسان (على ما مرّ تحقيقه) في بحث استعمال المشترك في معانيه
الصفحه ١٤٠ : النزاع فانه مجمع عليه على ما زعموا
وقد مر الكلام فيه فراجع (وما ذكر في الجواب) من انه لا نزاع فيه وإلّا
الصفحه ٥٩ :
الافرادي (كما مر آنفا في المشترك وما ذكر في الحجة) أي في حجة من قال بالمجازية(يدل على ان اللفظ
الصفحه ٢٢٩ : وهو دليل الوضع
للمرة وفيه ما مر مرارا من كفاية امارات الحقيقة كالتبادر ونحوه وقد عرفت ان
المتبادر هو
الصفحه ٢٢٨ : ) اعني مما فروا منه (لزوم الاشتراك
اللفظي او المجاز) وبالجملة ان ما فروا منه (لازم عليهم) اي على القائلين
الصفحه ٢١٨ : ) مجازا(شائع في اخبارنا المروية عن الائمة عليهمالسلام على نحو ما قلناه في الامر) فراجع فتبصر هذا وقد مر
الصفحه ٩٨ : الامتثال في الدفعة الثانية(احتج المتوقفون بمثل ما مر) في الاصل المتقدم (من انه) اي كون الامر للماهية او
الصفحه ٢١٠ : من وجود المقتضي فان الجواز الذي هو جزء من ماهية الوجوب) كما مر مرارا(وقدر مشترك
الصفحه ١٤٦ : وجهه مما مرّ في وجه
عدم وجوب مقدمة الواجب فراجع (واما) الصورة الثالثة وهو ما(اذا انتفت
العلية بينهما
الصفحه ٣٥٨ : الجمل لا بدّ
من ذكره في آخر الكلام مرة واحدة(اذ لو كرّر) اي الاستثناء(بعد كل جملة
لاستهجن) ولقبح (و) مع
الصفحه ٢٢٥ : الى هذا القول المشهور(اذهب لنا) اولا(ان النهي يقتضي منع المكلف من ادخال ماهية الفعل
وحقيقته) اي حقيقة
الصفحه ٢٣٠ : الصيغة ثم الاجتناب الى الابد لم يكن امتثالا في الآنات البعدية فيعاقب عليه
حينئذ لاستلزام الدوام تركه من
الصفحه ٣٧٢ : (على وجود
العلاقة) من العلائق
المذكورة في الكتب المفصلة(وفي تحققها نظر) لانها ان كانت ليست إلّا علاقة
الصفحه ٣٧١ :
بخصوصه
منه) اي من الامر(وذلك) اي عدم القطع على الارادة(لا ينافي
الدلالة عليه) اي على الندب بحسب