الصفحه ٩٠ : والعملي من لدن زمان الصحابة والتابعين من
اصحابنا وغيرهم الى زمانه على حمل كلما ورد من الامر في الكتاب
الصفحه ١٢١ : عليه قطعا نظير ما في كلام بعض اهل المعقول من اجماع ارباب النحل على حدوث
العالم بالحدوث الزماني فتأمل
الصفحه ٣٩ : منها) اي من الالفاظ(الى القرائن
الحالية او المقالية) بان اطلق الشارع الالفاظ المذكورة واراد منها المعنى
الصفحه ٣٥٣ : به ما) اي الفعل الذي (هو اقرب اليه) اي اقرب الى كل واحد من القيود(وليس لنا مع ذلك) اي مع هذين
الصفحه ١٦٣ : الاحتجاج إن شاء الله
تعالى (ثم انهم افترقوا على ثلاثة مذاهب احدها ان الوجوب في ما
ورد من الاوامر التي
الصفحه ٤١ :
ذكرنا لا اشكال في ثبوت الحقيقة الشرعية في زمانه «صلى الله عليه وو آله
وسلم» اما لغلبة استعمالها
الصفحه ٣٦٠ : سوى الدّاخل على الماضي
(ليقف الكلام) اي كلام المتكلم (على النفوذ
والمضىّ) هذا عطف
تفسيري (لا لغير ذلك
الصفحه ٩١ : الاستقلال بان لا يمنع التكرار عن
الامتثال فينحل معنى الامر حينئذ الى طلب الفعل مرة والمنع عنه ثانيا وثالثا
الصفحه ٩٢ : ان يقال) اي مجرى ان يقال : (افعل ابدا و) خالف (آخرون فجعلوها للمرة من غير زيادة عليها وتوقف في ذلك
الصفحه ٩٩ : واحد منها وعلى المرة يمتثل بواحد لا غير ويستخرج
لو احتيج اليه بالقرعة واما المرة بشرط لا تقييدية على ما
الصفحه ٣٢٠ : اكلت كلّ رمانة في البستان وقد اكل واحدة او انّا له لحافظون
او لا يجوز مذهب الى كل فريق على ما مرّ
الصفحه ٩٧ : الطلب (يحصل بايهما
وقع) بالمرة او
التكرار وفيه بعد ما تبين انه لا دلالة للصيغة الا على طلب الماهية فاذا
الصفحه ٨٠ : افراد الماهية والظاهر ان هذا النفي معنى زائد على ما وضع له
اللفظ اريد منه فيصير مجازا انتهى ويرد عليه
الصفحه ٢١٣ :
(الاباحة و) ايضا(لا) يدل دليل الخصم على بقاء(الاعم منه) اي من الاباحة(والاستحباب
كما يوجد في كلام
الصفحه ٣٠٧ : ) للباقي بعد التخصيص (باق على ما
كان) قبل التخصيص
يعني انه كما كان التناول للباقي قبل التخصيص من باب