الصفحه ١٢١ : تعلق الامر بالمسببات كثيرا
كالامر بالكون على السطح فانه مسبب عن الصعود والامر بالعتق فانه مسبب عن العقد
الصفحه ١٤١ :
لا مثل ما ذكره المجيب من انه خارج عن المبحث فيقال انه (يتلقى) الاحتجاج المذكور(بالقبول على الاول
الصفحه ١٧٨ : وكذا في موارد الترتب على غير العلة المنحصرة الى غير
ذلك من الامثلة ودعوى لحاظ العلاقة في جميع ما ذكرنا
الصفحه ٢٠١ :
بالفارسية «پهلو خوابانيدن» (وتناول المدية وما يجري مجرى ذلك) من جعله الى القبلة ونحو ذلك (والدليل على هذا
الصفحه ٢٤٧ :
المرتضى) وابن الحاجب (ان ذلك) اي الدلالة على الفساد(بالشرع لا
باللغة وقال الآخرون بدلالة اللغة
الصفحه ٢٨١ : وبعبارة اخرى ذهب (اكثر العلماء
على ان الجمع المنكر لا يفيد العموم) يعني انه اذا قيل جاءني رجال مثلا فلا
الصفحه ٣٣١ :
مخصوص ففي هذه الصورة يجب على العبد القيام بما يقتضيه ظاهر الخطاب ،
والدليل على ذلك عدم قبول
الصفحه ٣٣٩ :
رجوعه
الى ما يليه) اي الى الاخيرة فقط(على ما قال ابو حنيفة ولا نقطع على ذلك) اي بالرجوع على
الصفحه ٣٧٢ :
(على كون الهيئة التركيبية) يعني الجملة الاستثنائية مركبة(موضوعة للتعلق بالاخيرة فقط) بحيث لو
الصفحه ٢٩ : وقعت) هذه الالفاظ(مجردة عن
القرائن في كلام الشارع فانها) اي هذه الالفاظ(تحمل على
المعاني المذكورة) اي
الصفحه ١٤٠ : بزائد على رجحان الفعل مع المنع من الترك
فاين هو) اي احد
الاضداد(من ذاك) اي من مفهوم الوجوب (اذ لا خلاف
الصفحه ١٤٩ :
ولا يحتاج الى الايجاد ثانيا وثانيهما انه على القول الثاني اي القول
بالبقاء هل يحتاج الموجود في
الصفحه ١٥٤ : الخاص ومعه لا
يصح الحكم بالصحة فافهم (لدفعناه) جواب لو رام الخصم واجبناه بجوابين أولا(بان صحة البناء على
الصفحه ١٥٧ : عليه (ان وجود
الصارف وعدم الداعي مستمر ان مع) الاشتغال بفعل (الاضداد
الخاصة) وحينئذ لا يصح
القول بكون
الصفحه ٢٤٨ :
بالفساد) في قولنا ان النهي يدل على الفساد(الا هذا) اي عدم حصول الامتثال وعدم الخروج عن العهدة