الصفحه ٨٥ :
والندب
في القرآن والسنة مناف لما ذكره من حمل الصحابة كل أمر ورد في القرآن أو السنة على
الوجوب
الصفحه ٣٧ : الاستعمالات على (تجويزهم نوعها) اي نوع المجازات (ومع التنزل) والقبول بان الالفاظ المذكورة غير عربية واما
الصفحه ٧٣ :
في
غير الوجوب) يعني في الندب مثلا(ايضا) كما في الوجوب على سبيل الاشتراك اللفظي (لم يحسن الذم) في
الصفحه ٩٣ : بالصفات المتقابلة) والمتضادة(لا دلالة له
على خصوصية شيء منها) اي من الصفات لانه لو كان له دلالة على خصوصية
الصفحه ١٥٢ :
(في العلة) يعني انه ان قيل سلمنا ان فعل الضد الخاص ليس علة لترك
المأمور به لكنهما معلولان لعلة
الصفحه ٢٥٤ : من جهة الدلالة عليه لغة ايضا(احدهما ما استدل) اي استدل الفرقة الاولى (به على دلالته) اي دلالة النهي
الصفحه ٢٧٠ :
اكرم العلماء على العموم (احوط اذ من المحتمل ان يكون) في المثال المذكور(هو) اي العموم (مقصود
الصفحه ٢٨٣ :
على الجماعات التي هي منها كما هو ظاهر الاستدلال فالاولى في الاستدلال ان
يقال فكما ان رجلا لا يختص
الصفحه ٧٩ :
والندب (على الثاني) أي على القول بالاشتراك (فيتساويان) في لزوم المجازين على كلا القولين يعنى ان
الصفحه ٩٩ : واحد منها وعلى المرة يمتثل بواحد لا غير ويستخرج
لو احتيج اليه بالقرعة واما المرة بشرط لا تقييدية على ما
الصفحه ١٢٤ :
(وتأثير الايجاب) اي ايجاب المقدمة(في القدرة) اي في القدرة على ذي المقدمة(غير معقول) للزوم الدور
الصفحه ٢٠٧ : المانع فالاصل عدمه (و) كما هو (الفرض) وعلى اي حال ليس المانع بالاصل والفرض (سوى نسخ الوجوب) يعني قول
الصفحه ٢٧٨ :
ذكرنا تقدر على دفع ما حققه «قدسسره» من ان الاستعمال الواقع في كل منها على وجه الحقيقة
انما هو
الصفحه ٢٨٧ :
فوقهما(اتفاقا والاصل في الاطلاق) اي في اطلاق الاخوة في الآية على الاخوين هو (الحقيقة) الوجه
الصفحه ٣٠٢ :
بل الناس على معناه الاصلى وهو الجمع المعهود وعلى تقدير تسليمه وثبوته وهو
(كالثالث في خروجه عن محل