الصفحه ٤٠١ :
دلالة
العام على بعض جزئياته) اي العام وهو غير مورد الخاص (وجعله) اي جعل العام (مجازا فيما
عداه
الصفحه ١٦ : الادراك ليقال بالتهافت بين الجوابين ولا دلالة في كلامه ره
فى الجوابين على خصوص الملكة من غير لحاظ الادراك
الصفحه ٢٢ : والاجماع بان يتوقف استدلال هذه المسألة عليها كما تتوقف
هذه المسألة بالاستدلال على الكتاب كقوله تعالى
الصفحه ٣٢ : الوجهين (فلما اوردناه على الحجة) اي على احتجاج المثبتين وبيانه ان يقال (من ان السبق) اي سبق المعاني
الصفحه ٤٢ : من المعاني الحقيقة بان وضع له اللفظ بوضع على حدة فلا
اشكال في حقيقته فلا أشكال أيضا في مجازيته أن كان
الصفحه ٤٤ : مثلا و (يراد به في
اطلاق واحد هذا) أي الذهب وحده مثلا(وذاك) أي الفضة مثلا وحدها(على أن يكون
كل منهما
الصفحه ٥٧ : على
ترخيص الواضع قطعا والقدر الثابت من ترخيصه من التتبع في الاستعمالات هو ارادة
المعنى المجازي منفردا
الصفحه ٦٣ :
يرد على ما ذكرنا ما اورد القوم عليه فتأمل جيدا وتظهر ثمرة المسألة في باب
الاقارير والوصايا
الصفحه ٨٨ : الوقوع في الاستعمال ويظهر
اثر ذلك فيما لو قامت القرينة على عدم ارادة المعنى الحقيقي من دون تعيين شيء من
الصفحه ٩٥ :
مجمع على بطلانه (وثانيهما) اي ثاني الوجهين (بيان الفارق) يعنى ان قياس الامر بالنهي قياس مع الفارق
الصفحه ١٠٣ : بالمحال ولا يجب تعيين الوقت أيضا(لتمكنه من الامتثال بالمبادرة فلا يلزم التكليف بالمحال) وقد اورد عليه
الصفحه ١٠٩ : مبنيا(على ان قول
القائل افعل) مجردا(هل معناه افعل في الوقت الثاني فان عصيت ففي الثالث
وهكذا او) لا بل
الصفحه ١٣٥ : كل جسم متحيز وعليه (فان تساويا) اي الشيئان المتغايران (فيها) اي في الصفة النفسية فيقال لهما(مثلان
الصفحه ١٤٧ : غير
الملزوم وكذا العكس ولا مانع حينئذ من كون ضحك عمرو حراما والأخر مباحا(على ان ذلك) أي امتناع اجتماع
الصفحه ١٦٨ : (عن المندوب
ظاهر مما مر) في بيان الاحتجاج على المختار(فان اجزاء
الوقت في الواجب الموسع) اي في الصلاة