الصفحه ٢٠٨ : ذلك) اي كون الفصل علة ام لا(يطلب من مواضعه وثانيهما انا وان سلمنا كونه علة له) اي كون الفصل علة للجنس
الصفحه ٢١٨ : التحريم دليل على كونه في اللغة بهذا المعنى ايضا واحتج «ره» على
المدعى ايضا بقوله (ولقوله تعالى (وَما
الصفحه ٢٣٠ :
(فائدة) اعلم ان دلالة النهي على الفور متفرعة على المسألة
السابقة وبيانه انه (لما اثبتنا كون النهي
الصفحه ٢٤٥ :
والعتق وكيف كان المراد من العبادات في المقام هو ما يتوقف سقوط امره على
تقدير تعلقه به على اتيانه
الصفحه ٢٧١ :
التمسك
بمثل هذه الشهرة من الوهن) ويرد على المصنف «ره» ان دعوى كون الفاظ العموم في
الخصوص مجازا
الصفحه ٢٧٤ :
هؤلاء الرجال وقد يطلق على العهد الذهني كالآية الشريفة الا المستضعفين من
الرجال والنساء فيصح
الصفحه ٢٧٥ : من المتأخرين او حقيقة في
الاستغراق مجاز في غيره على حد ساير صيغ العموم كما عن البعض او هو مشترك
الصفحه ٢٧٩ : ) وهكذا لا معنى
في قوله تعالى خلق الله الماء طهورا بطهر ماء غير معين وحيث لا دلالة في اللفظ على
البعض
الصفحه ٣٠٠ : الموضوعة للجيد المستعملة(في الكل) اعني في الإنسان (على ما مرّ تحقيقه) في بحث استعمال المشترك في معانيه
الصفحه ٣٠٣ : الذهنى) في المثالين المذكورين (الذى هو) اى العهد الذهنى (قسم من) اقسام (تعريف الجنس
على موجود معين) عند
الصفحه ٣٠٩ : الحقيقة هنا
الحقيقة المقابلة للمجاز بل المراد منه هو الواقع وعلى هذا يكون معنى العبارة ان
اللفظ كان
الصفحه ٣١٩ :
الى
الحقيقة) كالباقي بعد
التخصيص (ووجد الدّليل على تعيينه) اي تعيين هذا البعض وهو الباقي (كما في
الصفحه ٣٢٩ : ) وقرينة لان استعمال العام في الخاص مجاز وهو ملزوم قرينة معاندة لارادة
الحقيقة(يطّلع عليه) اي على هذا
الصفحه ٣٣٨ : جيدا واغتنم وبالتامل يظهر فساد ما قالوه في بيان مختار المصنف «ره»
ومنهم جدّي «ره» في حاشيته على المعالم
الصفحه ٣٤٠ :
كون الاخيرة متيقّنة التخصيص لانّها مسلّمة على كل حال (ولنقدّم على توجيه المختار) الذي ذكرنا من