الصفحه ٩ : بالتقييد) اي بتقييد العلم بالاحكام التي في التعريف ، (العلم بالذوات) خروج العلم وما بعده بقيد الاحكام لاجل
الصفحه ١١ : المفتى (حكم الله
تعالى في حقه) اي في حق المقلد وبعد هذين العلمين اي العلم بالصغرى والكبرى (يعلم) اي
الصفحه ٢١ :
لنسبتها الى جعل الشارع ووضعه ثم ان الحكم الوضعي لا يتوهم انحصاره بعدة
امور بل كلما جعله الشارع
الصفحه ٣٨ : فصّل ثم
بعد هذا الجواب اراد ان يجيب بنحو الاشتراك اللفظي وهو القول بأن القرآن موضوع
تارة للمجموع الشخصي
الصفحه ٤٠ : وجودها عند العرب وعدم نقلها لنا
لعدم الداعي الى النقل يكاد يلحق بانياب الاغوال بعد ما نرى من نقل الوقائع
الصفحه ٤٣ : (سنبيّنه من بطلان ما تمسك به المانعون) ، والمراد ان ما يمكن ان يتوهم كونه مانعا هو ما تمسك
به المانعون وبعد
الصفحه ٦٠ : المعنى الحقيقي يصير بعد تعريته) وتجرده (عن الوحدة
مجازيا للّفظ) وحينئذ(فالقرينة اللازمة للمجاز لا تعانده
الصفحه ٦٢ : الحاتم ثم لا يتوهم رجوع
ما ذكرنا الى مذهب السكاكي لانّ الادعاء على ما ذكرنا وقع بعد استعمال اللفظ في
الصفحه ٩٢ : هنا لغرض دفع
السؤال وفيما بعد لدفع الاستدلال فلا تكون تكرارا بلا فائدة(وبتقرير آخر وهو انا نقطع بان
الصفحه ٩٥ : زمان المنع تاركا
من غير توقف على ملاحظة تركه بعد ذلك او فعله فتأمل (وايضا التكرار
في الامر مانع من فعل
الصفحه ٩٦ : هذا(وعن الثالث بعد تسليم كون الامر بالشيء نهيا عن ضده) يعني ان الخلاف واقع في ان الامر بالشيء هل يقتضي
الصفحه ٩٨ :
للامتثال عقيب الامتثال اذ الامتثال اتيان ما وقع الامر به وبعد اتيانه
دفعة لا يبقى امر حتى يصدق
الصفحه ١٠٠ : كطلب الماء وشراء اللحم ، والذهاب الى القرية القريبة والبلاد البعيدة على
اختلافها في البعد وتهيؤ الاسباب
الصفحه ١١٦ : الهادي (ثم) بعد ذكر المبنى (اخذ) اي شرع (في الاحتجاج
لما صار اليه) اي الاحتجاج على مذهبه ومبناه واحتج
الصفحه ١٢٣ : الترديد وهو ان الواجب يبقى
على وجوبه عند ترك المقدمة وقلنا(بعد القطع ببقاء الوجوب) اي وجوب ذي المقدمة(ان