الصفحه ٥٢ : بالنسبة وايضا يدلّ
عليه (قوله تعالى (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ)) اما وجه
الصفحه ٥٣ :
(باظهار الشرف) للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وهذه ايضا خارجة عما نحن فيه بالبيان السابق (وثانيها
الصفحه ١٨٣ :
البغاء ويضربهن فشكت بعضهن الى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فنزلت الآية(وثالثها ان
سلمنا ان الآية
الصفحه ٣٩٥ : الاستدلال عليه باستقرار سيرة الاصحاب من زمن
النبي (ص) الى زماننا هذا على العمل بالخبر الواحد مع انك لا تجد
الصفحه ٣٠٨ : غيره) اى غير الباقي بعد التخصيص (وذلك) اى السبق والتبادر(دليل الحقيقة) اى دليل على كون العام في الباقي
الصفحه ١٨٩ :
(اصل) اختلفوا في ان التقييد بالغاية يدل على مخالفة ما بعدها
لما قبلها على قولين وليعلم اولا انه
الصفحه ٣٠٩ :
تمام الافراد(و) لكن (بعد التخصيص يستعمل) العام (في نفس الباقي) فقط وحينئذ يكون مجازا(فلا يبقى
الصفحه ٢٨ : الجديدة التي هي غير معانيها اللغوية(كاستعمال الصلاة في الافعال) والاركان (المخصوصة بعد
وضعها) اي بعد وضع
الصفحه ١٠٩ :
اطلق لفظ افعل مجردا(ولو صرح بذلك لما وجب الاتيان به) اي بالمأمور به (فيما بعد) اي فيما بعد الآن
الصفحه ٣٠٧ : ان يقال (انه ثبت) فيما مرّ(كونه) اى العام (للعموم حقيقة
ولا ريب ان البعض) اي الباقي بعد التخصيص
الصفحه ١٤٨ : علة ومقدمة سببية للترك وتوضيح ذلك
ان هاهنا بحثين كلاميين احدهما انهم بعد اتفاقهم على ان الجسم لا يمكن
الصفحه ٣٠٥ : مطلقا) سواء كان الباقى من العام بعد التخصيص منحصرا او غير
منحصر وسواء كان المخصص مستقلا او غير مستقل
الصفحه ٥٨ : احتجاج المانعين في مقام الجواب (عن حجة الجواز ظاهر) وواضح (بعد ما قرروه) اي قرر النافون (في وجه
التنافي
الصفحه ١١٣ : الفصول من ان
المطلق ما لا يتوقف وجوبه بعد الشرائط العامة وهي البلوغ والعقل والقدرة والعلم على
شيء كالصلاة
الصفحه ١٩٠ :
سبق
في الاحتجاج على نفي دلالة التخصيص بالوصف) وهو انه لو دل التعليق بالغاية على مخالفة ما بعدها